٦ - "الجرح والتعديل"(٨/ ٣٠٧ - ٣٠٨) وفيه عن أبي حاتم: "شيخ محلُّه الصدق".
٧ - "المجروحين" لابن حِبَّان (٣/ ٢٨) وقال: "انقلبت عليه صحائفه فكان يحدِّث ما سمع من هذا عن ذاك، وهو لا يعلم، وما سمع من ذاك عن هذا من حديث لا يفهم، فبطل الاحتجاج بكلِّ ما روى عن شُعْبَة، إنَّما هو ما سمع من الحسن بن عُمَارَة".
٨ - "الكامل"(٦/ ٢٣٦٠ - ٢٣٦١) وقال: "ولمصعب أحاديث غير ما ذكرت غرائب، وأرجو أنَّه لا بأس به، وأمَّا ما انقلبت عليه فإنَّه غلط منه لا تعمُّد".
٩ - "تاريخ بغداد"(١٣/ ١٠٨ - ١١٠) وفيه أنَّ عليّ بن المَدِيني قد ضعَّفه. وقال ابن مَعِين:"ضعيف". وأنَّ أبا داود وهَّاه.
١٠ - "الكاشف"(٣/ ١٣٠) وقال: "ليَّنه أبو داود".
١١ - "التهذيب"(١٠/ ١٦١) وفيه عن البزَّار: "ضعيف جدًّا، عنده أحاديث مناكير". وقال السَّاجِي:"ضعيف منكر الحديث". وقال هارون بن حاتم البزَّار:"شيخ صدق".
١٢ - "التقريب"(٢/ ٢٥١) وقال: "صدوق له أوهام، من الثامنة"/ ت.
وقد أعلَّ ابن الجَوْزي هذا الطريق بـ (مصعب بن سَلَّام) هذا، وقال:"ضعَّفه ابن المَدِيني ويحيى وأبو داود".
الطريق الثالث: عن طَلْحَة بن عمرو الحَضْرَمي، عن عطاء، عن ابن عبَّاس مرفوعًا.
رواه أبو نُعَيْم في "تاريخ أَصْبَهَان"(٢/ ٥٩)، وتمَّام الرَّازِيّ في "فوائده"(١/ ٥٠٦) رقم (٨٦٣)، والخطيب في "تاريخه"(١١/ ٤٣) و (١٣/ ١٥٨)، وعنه -في الموضع الأول- ابن الجَوْزي في "الموضوعات"(٢/ ١٥٩).