(٢) ابن معاوية، وهو موضغ الإلتقاء في الإسناد الثاني. (٣) السبيعى. (٤) هو عازب بن الحارث والد البراء. انظر: (تكملة فتح الملهم ٦/ ٤١٣). (٥) بفتح الراء وسكون الحاء: وهو للناقة كالسرج للفرس. انظر: (المصدر السابق). (٦) أي يستوفيه. انظر: (شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ١٩٧). (٧) أي نصف النهار، وهو حال استواء الشمس، سمى قائما: لأنه الظل لا يظهر فكأنه واقف قائم. انظر: (المصدر السابق). (٨) أي ظهرت. انظر: (المصدر السابق). (٩) هي ملبوس يصنع من وبر، أو صوف يلبس كالجبة. انظر: (تكملة فتح الملهم ٦/ ٤١٤)، (فتح الباري ٧/ ٣٠١). (١٠) أي افتش لئلا يكون هناك عدو. انظر: (شرح صحيح مسلم ١٩٨/ ١٨). (١١) هي هنا بمعناها اللغوي، والمراد هنا مكة، لأن المدينة كانت تسمى يثرب، والعادة أن الرعاة لا يبعدون هذه المسافة البعيدة -ووقع في رواية إسرائيل عن أبي إسحاق - (عند البخاري- رقم ٣٦٥٣). في مناقب أبي بكر: فقال: لرجل من قريش. (انظر: المصدرين السابقين). (١٢) قدح من خشب معروف. انظر: (شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ١٩٨). (١٣) بضم الكاف وإسكان المثلثة -وهي قدر الحلبة- أي القدر الذي يخرج من ضرع الدابة في حلبة واحدة. (انظر: شرح صحيح مسلم للنووي ١٩٨/ ١٨)، (تكملة فتح الملهم ٦/ ٤١٥). (١٤) أي الإداوة: الإناء الذي يجمع فيه الماء، وقوله (ارتوي): أي أستقي. (انظر: المصدرين السابقين). (١٥) بفتح الجيم واللام: أي الأرض الصلبة، وإنما ذكر لبيان أن مثل هذه الأرض لا تسوخ فيها قوائم الدابة عادة، ولكنه كان معجزة للنبي ﷺ (انظر: المصدرين السابقين). (١٦) أي غاصت قوائمها في تلك الأرض، وارتطم في الطين: وقع فيه فتخبط. (انظر: المصدرين السابقين). (١٧) ما بين المعقوفتين مستدرك من صحيح مسلم بسبب الخرم في الأصل في هذا الموضع. (١٨) ما بين المعقوفتين مستدرك من صحيح مسلم بسبب الخرم في الأصل في هذا الموضع. (١٩) أخرجه مسلم في صحيحه (الزهد: باب في حديث الهجرة، ويقال له حديث الرحل ٤/ ٢٣٠٩ رقم ٧٥) قال حدثنا: سلمة بن شبيب، حدثنا الحسن بن أعين به.