(٢) هو عبد الله بن نمير، أبو هشام الكوفي. (٣) موضع الالتقاء هو هشام بن عروة. (٤) سورة النساء (آية ١٢٨). ملحوظة: انتهى المجلد السادس من نسخة (ك) - من المستخرج - وهو الموجود =
⦗٣٩٠⦘ = بين أيدينا وهذا الحديث تمامه: "قالت: أنزلت في المرأة تكون عند الرجل فتطول صحبتها فيريد طلاقها، فتقول: لا تطلقني، وأمسكني، وأنت في حل مني فنزلت هذه الآية" (صحيح مسلم: التفسير ٤/ ٢٣١٦ رقم: (٣٠٢١/ ١٣) من طريق عبدة بن سليمان عن هشام بن عروة به. وأخرجه البخاري في صحيحه (التفسير: تفسير قول الله تعالى ﴿وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا﴾ ٨/ ١١٤ رقم (١٦٠١) من طريق عبد الله بن المبارك، عن هشام بن عروة به. هذا آخر ما جاء في النسخة التي بين أيدينا من المستخرج - والحمد لله -، وبقي فيما يقابله من الأحاديث في صحيح مسلم من حديث رقم (٣٠٢٢) إلى حديث رقم (٣٠٣٣ ط: محمد فؤاد عبد الباقي)، ولم تصل إلينا. والله الموفق. * * *