(٢) بواط -بالضم- وهو جبل من جبال جهينة بناحية رضوى (ينبع)، (انظر: شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ١٨٦، المعالم الأثيرة في السنة والسيرة ص ٥٤). (٣) الناضح: هو البعير الذي يستقى عليه. انظر: (شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ١٨٦). (٤) العقية -بضم العين- كوب هذا نوبه وهذا نوبه. انظر: (المصدر السابق). (٥) أي تككأ وتوقف. انظر: (المصدر السابق). (٦) هي كلمة زجر للبعير. انظر: (شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ١٨٧). (٧) هكذا على التصغير مخففة الياء الأخيرة، ساكنة الأولى، وكان أصلها عشية، فأبدلوا من إحدى الياءين شيئا. انظر: (شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ١٨٧). (٨) أي يطينه ويصلحه. انظر: (شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ١٨٨). (٩) بفتح السين وإسكان الجيم: الدلو المملؤة. انظر: (المصدر السابق). (١٠) أي أخذناه وجبذناه. انظر: (المصدر السابق). (١١) أي ملأناه. انظر: (المصدر السابق). (١٢) أي كفها بزمامها، قال ابن دريد: هو أن تجذب زمامها حتى تقارب رأسها قادمة الرحل. (انظر: شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ٨٨ ١، تكملة فتح الملهم ٧/ ٤٠٦). (١٣) شج البعير: إذا فرج بين رجليه للبول. انظر: (المصدرين السابقين). (١٤) أي أهداب وأطراف. انظر: (المصدرين السابقين). (١٥) أي قلبتها. انظر: (تكملة فتح الملهم ٦/ ٤٠٧). (١٦) أي أمسكت الرداء بعنقي لئلا يسقط الرداء. انظر: (شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ١٨٩، تكملة فتح الملهم ٦/ ٤٠٧). (١٧) كذا في صحيح مسلم وهو الصواب، وجاء في الأصل "فاداراني". (١٨) أي ينظر إلى نظرًا متتابعًا. انظر: (المصدرين السابقين). (١٩) الحقو: هو معقد الإزار. انظر: (المصدرين السابقين). (٢٠) معنى أقسم: أي أحلف، وأخطئها: أي فاتته. انظر: (المصدرين السابقين). (٢١) أي نرفعه ونقيمه من شدة الضعيف. انظر: (المصدرين السابقين). (٢٢) أي: نضرب الشجر ليتحات ورقه فنأكله. انظر: (المصدرين السابقين). (٢٣) أي: تجرحت من خشونة الورق وحرارته. انظر: (المصدرين السابقين). (٢٤) أي واسعًا. انظر: (المصدرين السابقين). (٢٥) أي جانبه. انظر: (المصدرين السابقين). (٢٦) بالخاء والشين المعجمتين: وهو الذي يجعل في أنفه خِشَاش (بكسر الخاء) وهو عود يجعل في أنف البعير إذاكان صعبًا، ويشد فيه حبل ليذل ويقاد، وقد يتمانع لصعوبته، فإذا اشتد عليه وآلمه انقاد شيئًا. انظر: (المصدرين السابقين). (٢٧) بفتح الميم والصاد: وهو نصف المسافة. انظر: (المصدرين السابقين). (٢٨) أي جمع بينهما. انظر: (شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ٤٠٨). (٢٩) أي أعدو وأسعى سعيًا شديدًا. انظر: (المصدرين السابق). (٣٠) أي يخفف. انظر: (المصدر السابق). (٣١) جمع شجب -بإسكان الجيم- وهو السقاء الذي أخلق وبلي وصار شنًا يابسًا. انظر: (شرح صحيح مسلم ١٨/ ١٩٤، وتكملة فتح الملهم ٦/ ٥١٠). (٣٢) -بكسر الحاء وتخفيف الميم والراء- وهي أعواد تعلق عليها أسقية الماء. انظر: (شرح صحيح مسلم ١٨/ ١٩٤). (٣٣) كذا في الأصل ولم يتبين لي فيها شيء ولم تأت في رواية الحديث في صحيح مسلم، وكذلك لم تأت في صحيح ابن حبان (١٤/ ٤٥٧، رقم ٦٥٢٤)، وفي القاموس (صـ ١٢١٦): سبكه أي أذاعه وأفرغه. (٣٤) أي: يا صاحب جفنة الركب، فحذف المضاف للعلم بأنه المراد. انظر: شرح صحيح مسلم للنووي (١٨/ ١٩٤). (٣٥) جاء في مسلم وصحيح ابن حبان (ملأى). (٣٦) سيف: بكسر السين وإسكان المثناة تحت -وسيف البحر: أي ساحله. انظر: شرح صحيح مسلم للنووي (١٨/ ١٩٥). وجاء تفسيره من الراوي -يعني الشط-. (٣٧) أي علا موجه. انظر: (المصدر السابق). (٣٨) أي أوقدنا. انظر: (المصدر السابق). (٣٩) هو عظمها المستدير بها. انظر: (شرح صحيح مسلم للنووي ١٨/ ١٩٦). (٤٠) أخرجه مسلم في صحيحه (الزهد: باب حديث جابر الطويل ٤/ ٢٣٠١ رقم ٧٤)، من طريق هارون بن معروف، ومحمد بن عباد كلاهما، عن حاتم به. فائدة الاستخراج: - تفسير "عزلاء" في لفظ الحديث. وكذلك: سيف البحر. - جاءت الروايات في صحيح مسلم "فحالت" باللام بمعنى الحال، وجاءت عند المصنف "حانت" من الحين وهو الوقت، قال النووي: وهما بمعنى واحد. انظر: (شرح صحيح مسلم ١٨/ ١٩٢).