للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب


(١) في إعراب القرأن لأبي جعفر النّحّاس ١/ ٦٢٨:" الفرّاء يقول: المعنى: وما وجدنا أكثرهم إلا فاسقين" وانظر أيضا: التبصرة ٤٥٨ حيث نسب ذلك الصيمريّ إلى الكوفيين.
(٢) قال ابن السرّاج:" والأقيس فى" أن" أن يرفع ما بعدها إذا خفّفت" الأصول ١/ ٢٣٥.
(٣) ٦٣ / طه.
(٤) وقد قرأ بالتخفيف ابن كثير وعاصم فى رواية حفص. انظر: البحر المحيط ٦/ ٢٥٥.
(٥) فى الموضع السابق من الأصول:" .. وكان الخليل يقرأ" إن هذان لساحران" فيؤدّى خطّ المصحف".
(٦) الكتاب ٢/ ١٤٠، والمثال فيه:" إن عمرا لمنطلق، هذا وقد ضبطت" إن" في الأصل بتشديد النّون والصّواب التخفيف.
(٧) وقرأ بتخفيف النّون أيضا ابن كثير وأبو بكر، وخفّف" لما" نافع وابن كثير ووافقهما ابن محيصن.
انظر: السبعة ٣٣٩ والكشف عن وجوه القراءات السبع ١/ ٥٣٦ - ٥٣٧ و ٢/ ٢١٤ والنشر ٢/ ٢٩٠ - ٢٩١، ٣٥٣ والإتحاف ٢٦٠، ٣٦٤ والبحر المحيط ٥/ ٢٦٦ - ٢٦٧ و ٧/ ٣٣٤.
(٨) ١١١ / هود، وهي الآية التي فيها الشاهد. والذي في الأصل قوله تعالى فى الآية ٣٢ / يس:
" وإن كلّا لما جميع لدينا محضرون" بنصب" كلّا" ولعلّ هذا من قبيل السّهو؛ فليس فى آية يس هذه قراءة بنصب" كلا"، والله أعلم.