(٢) قال ابن السرّاج:" والأقيس فى" أن" أن يرفع ما بعدها إذا خفّفت" الأصول ١/ ٢٣٥. (٣) ٦٣ / طه. (٤) وقد قرأ بالتخفيف ابن كثير وعاصم فى رواية حفص. انظر: البحر المحيط ٦/ ٢٥٥. (٥) فى الموضع السابق من الأصول:" .. وكان الخليل يقرأ" إن هذان لساحران" فيؤدّى خطّ المصحف". (٦) الكتاب ٢/ ١٤٠، والمثال فيه:" إن عمرا لمنطلق، هذا وقد ضبطت" إن" في الأصل بتشديد النّون والصّواب التخفيف. (٧) وقرأ بتخفيف النّون أيضا ابن كثير وأبو بكر، وخفّف" لما" نافع وابن كثير ووافقهما ابن محيصن. انظر: السبعة ٣٣٩ والكشف عن وجوه القراءات السبع ١/ ٥٣٦ - ٥٣٧ و ٢/ ٢١٤ والنشر ٢/ ٢٩٠ - ٢٩١، ٣٥٣ والإتحاف ٢٦٠، ٣٦٤ والبحر المحيط ٥/ ٢٦٦ - ٢٦٧ و ٧/ ٣٣٤. (٨) ١١١ / هود، وهي الآية التي فيها الشاهد. والذي في الأصل قوله تعالى فى الآية ٣٢ / يس: " وإن كلّا لما جميع لدينا محضرون" بنصب" كلّا" ولعلّ هذا من قبيل السّهو؛ فليس فى آية يس هذه قراءة بنصب" كلا"، والله أعلم.