للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وكقول الآخر:

الحمد لله العليّ الأجلل (١)

يريد الأجلّ، وكقول الآخر:

قد علمت ذاك بنات ألبيه (٢)

يريد: بنات ألبّ هذا الحي، أي: أعقله (٣)


(١) مطلع أرجوزة طويلة لأبي النجم العجلي ورواية الديوان:
الحمد لله الوهوب المجزل
(ديوانه ١٧٥).
وحينئذ لا شاهد فيه.
والبيت في: الأشباه والنظائر ١/ ٢٢، الأصول ٢/ ٦٩٩ (ر)، الخزانة ١/ ٤٠١، الخصائص ٣/ ٨٧، الدرر ٢/ ٢١٦، شرح أبيات المغني ٣/ ٣٦٣، شرح الأشموني ٤/ ٢٤٩، شرح شواهد الشافية ٤٩١، شرح الشواهد للعيني ٤/ ٥٩٥، شرح شواهد المغني ١/ ١٥٤، ضرائر الشعر ٢١، ضرورة الشعر ٥٨، الطرائف الأدبية ٥٧، اللسان (جلل)، ما يجوز للشاعر في الضرورة ١٧٢، معاهد التنصيص ١/ ٧، المقتضب ١/ ١٤٢، الممتع ٢/ ٦٤٩، المنصف ١/ ٣٣٩، الموشح ١٤٨، نوادر أبي زيد ٢٣٠، الهمع ٢/ ١٥٧.
(٢) لم أعثر على قائله ولا على تكملة له.
بنات (ألبيه) أى عروق قلبه.
والبيت في: الأصول ٢/ ٦٢٨ (ر)، الخزانة ٣/ ٢٩٢، شرح الكافية الشافية ٤/ ٢١٨٢، الصحاح ١/ ٢١٦، ضرائر الشعر ٢١، الكتاب ٢/ ٣، ٦١، ٤٠٣، اللسان (لبب)، المقتضب ١/ ١٧١، ٢/ ٩٩، المنصف ١/ ٢٠٠، ٣/ ٣٤. وفي شرح السيرافي ٢/ ٣٣٣ أ: (ومن الناس من يقول: ألببه يجعله جمع لبّ، كذا حكاه الفراء).
(٣) الأصول ٢/ ٦٩٩ (ر).