في مؤلفاتِه كلِّها بذكر سببَ التأليف، والدراسات السابقة، ومنهجه فيه، وترتيب الكتاب .... مع التيسير على القارئ في الإحالات كما في «جامع الأصول» في عمله في غريبه، وكذا «النهاية».
٣. إبرازُ غريب الحديث مِنْ كتُب الأئمة الأوائل، وشروح كتب السنة النبوية، ومن كتب اللغة والأدب، فمثلاً: كتاب «تهذيب الآثار» لابن جرير فيه بيان كثير لغريب الحديث، فلو أُفرد بالتصنيف والدراسة، لجاء كتاباً حافلاً. كذلك من مصنفات الإمام البيهقي، والأزهري، والراغب الأصبهاني، والجَريري صاحب «الجليس الصالح»، وغيرهم.
٤. جمع ودراسة تعقبات ابن الأثير على مَنْ سبقه، وانظر ماسبق (ص ٦٠).
٥. تأليف موسوعة شاملة في «غريب الحديث» مما ليس في «النهاية».