للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

طالب: إذا ذُكِر اسمه.

الشيخ: إي ذُكِر، اسمه مكتوب ( ... ).

طالب: لا، العرف يدل على أن ( ... ) القرائن تدل على عدم التعيين ( ... ).

الشيخ: غير صحيح، إذا رأيت أن الاسم مكتوب تقول: هذا تعيين، لكن إذا رأيت أنهم ما هم بيبالون، عبارة عن مجاملة فقط أنك صاحب ولَّا قريب، بدليل أنهم ما يقولون: هل أنت بتيجي أو لك شغل أو شيء؛ يعني: ما يعقبون عليك ولا وده تحضر، يعقب عليك يقول: وصلت البطاقة، مثلًا، فالظاهر لي أن البطاقة أصبحت مثل الجفل؛ مثل دعوة الجفل إلا إذا كان هناك شيء آخر؛ مثل قرابة لو لم تأت لعدها قطيعة، أو لقال الناس: ليش ما جاء لقريبه؟ هذا شيء آخر.

طالب: إذا كان فيه سرف ( ... )؟

الشيخ: سرف يعني زيادة طعام؟

الطالب: نعم.

الشيخ: الإثم على المسرف، أنت احضر وانصح.

طالب: ما يعتبر الإسراف منكرًا؟

الشيخ: إلا منكر لا شك، لكن منكر قد حصل.

طالب: ذكرنا في الدرس الماضي ( ... ) إذا خرجت إلى حد الإسراف فهي محرمة.

الشيخ: ( ... ).

الطالب: إلى حد المباهاة فهي مكروهة، قلنا هذه.

الشيخ: طيب.

طالب: بالنسبة للجار ما يعتبر معينًا، ما ذكره في شيء ولا دعاه؟

الشيخ: لا، ما دام ما دعاه ( ... ).

الطالب: يعني العرف ( ... )؟

الشيخ: والله ما دعاه، ما دعاني ممكن أزعل ( ... ).

طالب: طيب البطاقة -يا شيخ- ما تعد من الإسراف نفسها طبعها الآن؟

الشيخ: والله يا أخي فيها الحقيقة بعضهم يصل لحد الإسراف وبعضهم لا؛ بعض البطاقات يطبع بالاستنسل ويقطعهم بالمقص ويرسلهم.

طالب: ( ... ).

الشيخ: نعم صحيح، هذا غلط، هذا إسراف، ولهذا ينبغي لنا أننا نحذر الناس منها.

طالب: آية تطبع.

الشيخ: آية ولَّا أبيات شعر.

الطالب: أين الأبيات ..

الشيخ: لا، الأبيات ( ... ).

الطالب: الآية يكتبونها.

الشيخ: ( ... ).

طالب: عقاقير ( ... ).

الشيخ: عجيب! لا أنا رأيت هذا من الخبث -والعياذ بالله- بعضهم فيه صورة رجل وامرأة.

طالب: وبعضهم ( ... ).

<<  <  ج: ص:  >  >>