١ - إمكان سلب الغضب للتفكير والإرادة.
٢ - حكم الظهار.
الجانب الأول: إمكان سلب الغضب للتفكير والإرادة:
لا يمتنع ذلك عقلا، وإن كان مستبعدا عادة وعرفا، والكلام فيما إذا وجد ذلك.
الجانب الثاني: حكم الظهار:
وفيه جزءان هما:
١ - بيان الحكم.
٢ - التوجيه.
الجزء الأول: بيان الحكم:
إذا سيطر الغضب على الإرادة والتفكير لم يصح الظهار.
الجزء الثاني: التوجيه:
وجه عدم صحة الظهار من مسلوب الإرادة والتفكير بالغضب: أنه كالمجنون يدري ما يقول فلا يؤاخذ به ولا يلزمه حكمه.
الأمر الثاني: ظهار الغضبان الذي لم يسلبه الغضب الإرادة:
وفيه جانبان هما:
١ - حكم الظهار.
الجانب الأول: حكم الظهار:
ظهار الغضبان الذي لم يسلبه الغضب إرادته صحيح.
الجانب الثاني: التوجيه:
وجه صحة الظهار من الغضبان الذي لم يسلبه الغضب إرادته ما يأتي:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute