الأمر الأول: أمثلة فعل المحلوف عليه جهلًا:
١ - إن شربت من لبن هذه الشأة فأنت طالق فيشرب منه وهو لا يعلم أنه من لبنها.
٢ - إن لبست مما خطتيه فأنت طالق.
٣ - إن أكلت من طبيخك فأنت طالق فيأكل منه وهو لا يعلم.
الأمر الثاني: أمثلة فعل المحلوف عليه نسيانًا:
من أمثلة ذلك ما يأتي:
١ - إن كلمتك فأنت طالق، فيكلمها ناسيًا.
٢ - إن دخلت البيت وأنت فيه فأنت طالق فيدخل ناسيًا.
٣ - إن أركبتك معي فأنت طالق فيركبها ناسيًا.
الفرع الثاني: وقوع الطلاق:
وفيه ثلاثة أمور هي:
١ - الخلاف.
٢ - التوجيه.
٣ - الترجيح.
الأمر الأول: الخلاف:
اختلف في وقوع الطلاق بفعل المحلوف عليه جهلًا أو نسيًا على قولين:
القول الأول: أنه يقع.
القول الثاني: أنه لا يقع.
الأمر الثاني: التوجيه:
وفيه جانبان هما:
١ - توجيه القول الأول.
٢ - توجيه القول الثاني.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute