للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الديلمى عن معاذ.

١٣٤/ ٣٨٠٤ - "أَفْضَلُ الناسِ: مؤمِنٌ مُزْهَدٌ" (١).

الديلمى عن أبي هريرة.

١٣٥/ ٣٨٠٥ - "أفْضَلُ الناسِ عند الله يوم القيامة: المؤمِنُ المُعمِّرُ".

الديلمى عن جابر.

١٣٦/ ٣٨٠٦ - "أفْضَلُ الناس في المسجدِ: الإِمام، ثم المؤذِّنُ، ثم من على يمين الإِمام".

الديلمى عن علي.

١٣٧/ ٣٨٠٧ - "أفضلُ الجهادِ، أنْ تجاهدَ نَفْسَك وهواكَ في ذاتِ الله" (٢).

الديلمى عن أبي ذرٍّ.

١٣٨/ ٣٨٠٨ - "أفضلُ الزهدِ في الدنيا: ذكرُ الموت، وأفْضَلُ العبادةِ التَّفكُرُ، فمن أثقْله ذكرُ الموتِ وجَدَ قبرهُ روضةً من رياضِ الجنةِ".

الديلمى عن أنس.

١٣٩/ ٣٨٠٩ - "أفْضَلُ العلم: لا إله إلا الله، وأفضلُ الدعاءِ الاستغفارُ".

الديلمى عن ابن عمر.

١٤٠/ ٣٨١٠ - "أفضلُ العِيَادة أجرًا: سُرْعَةُ القيام من عند المريض" (٣).

الديلمى عن جابر، ابن أبي الدنيا، هب عن سعيد بن المسيب مرسلًا.

١٤١/ ٣٨١١ - ("أفَضَلُ الغزاةِ في سبيل الله: خادِمُهُمْ، ثم الَّذِي يأتيهم بالأخْبَارِ،


(١) الحديث في الصغير برقم ١٢٩٧ (مزهد بضم الميم وسكون الزاى وفتح الهاء: أي قليل المال، لأن ما عنده يزهد فيه لقلته، فهو اسم مفعول أي مزهود فيه لقلة ماله فهو تفقره لا يلتفت إليه وفي المشارق أنه بكسر الهاء فهو اسم فاعل من أزهد في الدنيا إذا تخلى عنها للتعبد) رمز له بالضعف.
(٢) انظر في الجامع الصغير الحديث (١٢٤٧) -أفضل الجهاد أن يجاهد الرجل نفسه وهواه، ابن النجار عن أبي ذر وضعفه) قال في فيض القدير ج ٢ ص ٣١ (خرجه الحافظ أبو نعيم، والديلمى من حديث أبي ذر بلفظ: أفضل الجهاد أن تجاهد نفسك وهواك في ذات الله).
(٣) الحديث في الصغير برقم ١٢٨٥ ورمز لضعفه.

<<  <  ج: ص:  >  >>