١٢٢/ ٤١٣١ - "أكْمَلُ المُؤْمِنينَ إيمانًا أحسَنُهُم خُلُقًا، وخيارُكم خيارُكم لِنِسَائهِم" (١).
ت، حسن صحيح، حب، هب عن أبي هريرة.
١٢٣/ ٤١٣٢ - "أكْمَلُ المؤمنين إيمانًا: أحسَنُهُم خُلُقا، وإنَّما المُسْلُم من سَلِمَ المسلمونَ من لِسَانه ويده".
ابن النجار عن علي.
١٢٤/ ٤١٣٣ - "أكْمَلُ المؤمنين من سَلِمَ المسلمون من لسانِه ويده".
ك عن جابر.
١٢٥/ ٤١٣٤ - "اكوُوهُ إن شئتُمْ، وإن شئتم فارْضِفُوهُ" (٢).
ك عن ابن مسعود.
[أحاديث في الصغير وليست في الكبير من باب الهمزة مع الكاف]
١/ ١٣٨٧ - " أكثَر مِن أكلةٍ كُلَّ يَوْمٍ سَرَف".
هب عن عائشة.
٢/ ١٣٩٠ - "أكثِرُ من الدّعاءِ فإِن الدعاء يرد القضاءَ المبرَمَ".
أبو الشيخ عن أنس "ض".
٣/ ١٣٩٢ - "أكْثِر الدُّعَاءَ بالعافِيةِ".
ك عن ابن عباس (ح).
(١) الحديث في الصغير برقم ١٤٤١، ورمز لصحته.
(٢) الحديث في المستدرك ج ٤ ص ٤١٦ "كتاب الرقى والتمائم" بلفظ عن عبد الله - رضي الله عنه -. أن ثلاثة أتوا النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقالوا: إن صاحبا لنا مريض فوصف له الكى. أفنكويه؟ فسكت. ثم عادوا فسكت. ثم قال في الثالثة. اكووه إن شئتم، وإن شئتم فارضفوه، قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين، وأقره الذهبي، وفي النهاية "ارضفوه كمدوه بالرضْف والرضْف الحجارة المحماة على النار، واحدتها رَضْفة.