(٢) ما بين القوسين من نسخة قوله. (٣) الحديث في مسند الإمام أحمد (مسند أبي هريرة) ج ٢ ص ٣٣٨ قال: حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا يونس وسريج بن النعمان قالا: ثنا فليح، عن سعيد بن عبد الله بن عبد الرحمن أبي طوالة عن سعيد بن يسار، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة". قال سريج: في حديثه يعني: ريحها. والحديث في سنن أبي داود في (كتاب العلم) باب: في طلب العلم لغير الله تعالى ج ٤ ص ٧١ برقم ٣٦٦٤ قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا سريج بن النعمان، حدثنا فليح عن أبي طوالة عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر (الأنصاري) عن سعيد بن يسار، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله - عَزَّ وَجَلَّ - لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة" يعني: ريحها. قال المحقق: وأخرجه ابن ماجة في المقدمة حديث رقم ٢٥٢ ونسبه المنذرى للترمذى أيضًا. وأخرجه ابن ماجة في سننه في (كتاب العلم) باب: الانتفاع بالعلم والعمل به ج ١ ص ٩٢ برقم ٢٥٢ قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا يونس بن محمد، وسريج بن النعمان قالا: ثنا فليح بن سليمان، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر (أبي طوالة) عن سعيد بن يسار، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضًا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة" يعني: ريحها. ثم قال: قال أبو الحسن: أنبأنا أبو حاتم، ثنا سعيد بن منصور، ثنا فليح بن سليمان، فذكر نحوه. والحديث أخرجه الحاكم في المستدرك في (كتاب العلم) باب: مذمة تعلم علم الدين لغرض الدنيا ج ١ ص ٨٥ قال: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أنبأ محمد بن عبد الله بن عد الحكم المصري، أنبأ ابن وهب، أخبرني أبو يحيى فليح بن سليمان الخزاعى، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر الأنصاري، عن سعيد بن يسار، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضًا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة". زاد أحمد وأبو داود يعني: ريحها. - قال الحاكم: هذا حديث صحيح سنده ثقات، رواته على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وقد أسنده ووصله عن فليح جماعة غير ابن وهب ووافقه الذهبي في التخليص.