للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٧٥٢/ ٢٦٦٧ - "إذَا مسَّ أحدُكُمْ فَرْجَهُ فليتوضَّأ، والمرْأةُ مِثلُ ذلك".

حب عن بُسْرَة (١).

١٧٥٣/ ٢٦٦٨ - "إذَا مسّتِ المرأةُ فرَجَها فلتُعِدِ الوضوءَ".

عبد الرزاق عن بسرة.

١٧٥٤/ ٢٦٦٩ - "إِذَا مسّ أحدُكُمْ ذكَره فلا يُصلِّى حتَّى يتوضَّأ".

ض عن بسرة.

١٧٥٥/ ٢٦٧٠ - "إذَا مضَى للنُّفَساء سَبعٌ ثُمَّ رأت الطُّهْرَ فلتغْتَسِلْ ولتُصلِّ".

ك عن معاذٍ.

١٧٥٦/ ٢٦٧١ - "إذَا مضَى النِّصْفُ مِنْ شعبْانَ فأمْسِكُوا (عن الصِّيامِ) (٢) حتَّى يدْخُلَ رمضانُ".

ق عن أبي هريرة.

١٧٥٧/ ٢٦٧٢ - "إذَا مضَى ثُلُثُ الَّليلِ هَبطَ الله عزَّ وجلَّ إلى السَّماءِ الدُّنْيَا فَلَمْ يزلْ بها يقولُ: ألا دَاعٍ يُجَبْ له ألا سائِلٌ يُعْطَ؟ ألا مُذْنبٌ يستْغفِرُ فيُغَفَر لَهُ؟ ألا سَقيمٌ يَستشْفي (فَيُشفَى) (٣) حتَّى يَطَلعَ الفجرُ".

ابن جرير عن أبي هريرة.

١٧٥٨/ ٢٦٧٣ - "إِذَا مضتْ على النُّطفةِ خمْسٌ وأرْبَعونَ ليلةً قال الملكُ: أذَكَرٌ أمْ أنْثَى؟ فيقضى الله ويكْتبُ الملكُ، فيقولُ الملك: أشقي أمْ سعيدٌ؟ فيقِضى الله ويكتبُ الملكُ، فيقولُ: رزْقُه وعَمله وأجلُه؟ فيقْضى الله ويكْتبُ المَلكُ، ثُمَّ تُطوى الصَّحيفةُ، فلا يُزادُ فيِها ولا يُنْقَصُ".


(١) قال في المنتقى: عن بسرة بنت صفوان أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من مس ذكره فلا يصلى حتى يتوضأ" رواه الخمسة وصححه الترمذي وقال البخاري: هو أصح شيء في هذا الباب. وفي رواية لأحمد والنسائي عن بسرة أنها سمعت رسول الله يقول: "ويتوضأ من مس الذكر"، وهذا يشمل ذكر نفسه وذكر غيره قال الشوكاني: الحديث أخرجه أيضًا مالك، والشافعي، وابن خزيمة، وابن حبان، والحاكم، وابن الجارود قال أبو داود: قلت لأحمد: حديث بسرة ليس بصحيح قال: بل هو صحيح وصححه الدارقطني ويحيى بن معين.
(٢) و (٣) من دار مرتضى.

<<  <  ج: ص:  >  >>