للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٧٤٥/ ٢٦٦٠ - "إذَا مَرّتْ عليكُمْ جِنَازةُ مُسلِمٍ أو يهوديٍّ أو نصرانيٍّ فقوموا لَهَا؛ فإِنَّا (ليس (١) لها) نقومُ، إنَّما نَقومُ لمَنْ مَعَها مِنَ الملائكة".

حم، طب عن أبي موسى (٢).

١٧٤٦/ ٢٦٦١ - "إذَا مرَّتْ بأحدِكُمْ جِنَازةٌ فليَقُمْ حتَّى تَخْلفُهَ".

ط عن ابن عمر - رضي الله عنه -.

١٧٤٧/ ٢٦٦٢ - "إذَا مررْتَ بالمجلِس فسلِّم عَلَى أهْله، فإِنْ يكونُوا في خيرٍ كُنْتَ شريكَهُمْ، وإنْ يَكُونوا في غيرِ ذلكَ كانَ لكَ أجرٌ".

طب عن معاوية بن قرةَ عن أبيه.

١٧٤٨/ ٣٦٦٣ - "إذَا مررْتُمْ بقبورنا وقُبورِكُمْ مِنْ أهَلْ الجاهليَّة فأخْبِرُوهُمْ أنَّهم مِنْ أهْلِ النَّارِ (٣) ".

ابن السنى، ك في تاريخه عن أبي هريرة.

١٧٤٩/ ٢٦٦٤ - "إذَا مررْتُمْ بهؤلاء الذين يلعبُونَ بهذهِ الأزلامِ والشّطرنْج والنَّرْدِ وما كانَ مَنْ هذِه فلا تُسلِّموا عليهِمْ، وإنْ سلِّموُا عليكُمْ فلا تَرُدُّوا عليهِم".

الديلمى عن أبي هريرة.

١٧٥٠/ ٢٦٦٥ - "إذَا مررْتُمْ برياضِ الجنَّة فاجْلسوا إليهِمْ، قالوا: يا رسولَ الله! وما رياض الجنَّةِ؟ قال: أهل الذِّكْرِ".

ابن شاهين عن أبي هريرة.

١٧٥١/ ٢٦٦٦ - "إذَا مسَّ أحدُكُمْ ذكرهَ فليتوضَّأ".

مالك، حب عن بُسره بنتِ صفوانَ، عبد الرَّزَّاق عن زيد بن خالد الجهنى (٤).


(١) ما بين القوسين من هامش مرتضى.
(٢) الحديث في مجمع الزوائد للهيثمى ج ٣ ص ٢٧ قال على: ما فعلها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - غير مرة برجل من اليهود كانوا أهل الكتاب وكان ينسبه بهم فإذا نهى انتهى فما عاد بعد. قال الهيثمي: حديث على رواه النسائي باختصار- رواه أحمد، وفيه ليث بن أبي سليم، وهو ثقة ولكنه مدلس.
(٣) مر بلفظ (في النار) بدل (من أهل النار) مع اتفاق الراوي فيهما (أبو هريرة) وبرقم ٣٦٤٦.
(٤) قال الشوكانى: حديث زيد بن خالد عند الترمذي، وأحمد، والبزار.

<<  <  ج: ص:  >  >>