والحديث في سنن البيهقي جـ ٩ ص ١٩٧ - كتاب الجزية- باب: ما جاء في ضيافة من نزل به، من رواية المقدام بن معد يكرب - رضي الله عنه - وبلفظ قريب من هذا. والحديث في سنن ابن ماجه جـ ٢ - ص ١٢١١ رقم ٣٦٧٧ من رواية المقدام أبي كريمة، بلفظ قريب من هذا. والحديث في سنن أبي داود جـ ٤ ص ١٢٩ رقم ١٣٧٥٠ من رواية المقدام أبي كريمة، وبألفاظ متقاربة. وانظر تفسير ابن كثير جـ ٢ ص ٣٩٥ - سورة النساء-: {لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ} آية ١٤٨. (٢) الحديث في كنز العمال جـ ١١ ص ٦٢٠ رقم ٣٣٠١١ - كتاب الفضائل- فضائل على - رضي الله عنه - من الإكمال. وترجمة عبد الله بن أسعد بن زرارة في أسد الغابة رقم ٢٨١١، هو عبد الله بن أسعد بن زرارة الأنصاري، وهو ابن أبي أمامة أسعد بن زرارة له ولأبيه صحبة. وقد ذكر الحديث في ترجمته بلفظ: روى يحيى بن أبي بكير، عن جعفر الأحمر، عن هلال الصيرفى، قال: حدثنا أبو كثير الأنصاري عن عبد الله بن أسعد بن زرارة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لما أسرى بي إلى السماء انتهى بي إلى قصر من لؤلؤ، فراشه من ذهب يتلألأ، فأوحى الله إلى -أو أمرنى في على بثلاث خصال: أنه سيد المسلمين، وإمام المتقين، وقائد الغر المحجلين". وقال: رواه أبو غسان وغير واحد عن جعفر هكذا، وقيل: عن أبي غسان، عن إسرائيل عن هلال الوزان، عن رجل من الأنصار، عن محمَّد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة، ورواه عمران بن الحصين، عن يحيى بن العلاء، عن هلال الوزان، عن عبد الله بن أسعد بن زرارة، عن أبيه. وقال: أخرجه الثلاثة إلا أن أبا عمر قال: عبد الله بن أبي أمامة، وهو أسعد بن زرارة. (٣) الحديث في الصغير برقم ٧٧٢٢ برواية الخليلى، عن أنس ورمز لضعفه.