وجاء في الظاهرية لفظ: "حاجته" بدلا من "حاجة" التى وردت آخر الحديث. وقال المناوى: قال الترمذى: حسن صحيح، وقال في الأذكار: وإسناده صحيح إلا أن فيه (عطاء بن السائب) وفيه خلف سببه اختلاط، وقد أشار أبو أيوب السجستانى إلى صحة حديثه هذا. والتسبيح والتحميد والتكبير عشرا وعشرا وعشرا ثلاثون بعد كل صلاة، فإذا كانت الصلوات خمسا كان الذكر مائة وخمسين. (٢) الحديث في سنن ابن ماجه جـ ١ ص ٢٣٦ رقم ٧١٢ وسنده: حدثنا محمد بن المصفى الحمصى، ثنا بقية عن مروان بن سالم، عن عبد العزيز بن أَبى رواد: عن نافع عن ابن عمر وقال في الزوائد: إسناده ضعيف لتدليس بقية بن الوليد. والحديث في الصغير برقم ٣٩١٧ لابن ماجه عن ابن عمر، ورمز له بالضعف، قال المناوى: قال ابن حجر: فيه (مروان بن سالم الجزرى) وهو ضعيف، ورواه الشافعى مرسلا، قال الدارقطنى: والمرسل هو الصحيح. وانظر سنن الترمذى جـ ٤ ص ٦٦٥ رقم ٢٥١٢ قال: هذا حديث حسن غريب، ولم يذكر سويد بن نصرى حديثه عن أبيه.