و(عمرو بن شعيب) ترجمته في الميزان رقم ٦٣٨٣ وذكر فيه توثيقًا وتجريحًا. و(موسى بن يعقوب الزمعى) ترجمته في الميزان رقم ٨٩٤٥ وقال: وثقه ابن معين، وقال النسائى: ليس بالقوى، وقال أَبو داود: هو صالح، وقال ابن المدينى: ضعيف منكر الحديث. و(إسحاق بن حازم) ترجمته في الميزان رقم ٧٤٥ وقال: يقال له: ابن أَبى حازم مدنى روى عنه عبد الرحمن بن مهدى، قال أحمد: لا أعلم إلا خيرًا، وقال أبو الفنح الأسدى: كان يرى القدر. (١) جاء في مجمع الزوائد جـ ١٠ ص ٤١٧ باب: ما جاء في نساء أهل الجنة من الحور العين وغيرهن، عن أم سلمة زوج النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- قالت: قلت: يا رسول اللَّه أخبرنى عن قول اللَّه عز وجل: {حُوْرٌ عِيْنٌ} قال: "حور بيض عين ضخام إلخ وذكر الحديث مطولا، وقال: رواه الطبرانى في الأوسط والكبير بنحوه، وفى إسنادهما (سليمان بن أَبى كريمة) وهو ضعيف. وفى النهاية جـ ٢ ص ٤٨٤ (الشُّفر) بالضم، وقد يفتح: حرف جفن العين الذى ينبت عليه الشعر. (٢) الحديث من هامش مرتضى، وفى كشف الخفاء جـ ١ ص ٤٤٠ تحت رقم ١١٧٣ ذكر الحديث بنصه، وقال العجلونى: قال ابن المبارك عقب روايته له: إنه من جيد الحديث. ورواه ابن أَبى الدنيا أيضًا عن الحسن قال: كانوا يرجون في حمى ليلة كفارة لما مضى من الذنوب، وله شواهد كثيرة أيضًا يقوى بعضها بعضا اهـ. و(مجرَّمة) كمعظَّمة: متممة، وفى القاموس (حولٌ مجرَّم) كمعظم: تامٌ اهـ أى: حمى ليلة تكفر خطايا سنة تامة.