(٢) الحديث في الصغير برقم ٣٣٧٤ ورمز له بالحسن. ومعنى (الغل) الحقد والشحناء. (٣) الحديث في الصغير برقم ٣٣٧٧ ورمز له السيوطى بالضعف، وقال المناوى نقلا عن ابن حجر: في سنده أبو معشر المدنى تفرد به، وهو ضعيف جدا اهـ. و(وحر الصدر) بفتحتين: غله وحقده (وشق فرسن شاة) قطعة لحم بين ظلفى الشاة. (٤) الحديث أخرجه الخطيب في تاريخه جـ ٤ ص ٨٨ عند الترجمة لأحمد بن الحسن أبو على المقرئ (دبيس) رقم ١٧٢٢ عن عائشة ثم قال قرأت بخط أَبى الحسن الدارقطنى: أحمد بن الحسن يعرف بدبيس ليس بثقة، أورده العجلونى في كشف الخفاء عند الكلام على حديث رقم ١٠٢٣ "تهادوا تحابوا" فقال ما نصه: وللقضاعى مرفوعا عن عائشة "تهادوا فإن الهدية تذهب الضغائن" و (أم حكيم) هذه ترجمتها في الإصابة رقم ١٢٣١ وقال: ويقال: بنت وادع الخزاعية. (٥) الحديث في الصغير برقم ٣٣٧٩ وقال المناوى: قال الهيثمى: وفه من لا يعرف، قال الحافظ بن طاهر؛ إسناده غريب وأقره ابن حجر (تضعف) فعل مضارع ماضيه أضعف، ومعنى تضعف الحب: تزيده اهـ.