(٢) الحديث في المستدرك جـ ١ ص ١٧٦ كتاب (الطهارة) وقال الحاكم: عمرو بن الحصين ومحمد بن علاثة ليسا من شرط الشيخين، وإنما ذكرت هذا الحديث شاهدا متعجبا ووافقه الذهبى اهـ وانظر الحديث السابق. (٣) الحديث في الصغير برقم ٢١٢٠ بلفظ "إن المعونة تأتى من اللَّه للعبد على قدر المئونة، وإن الصبر يأتى من اللَّه على قدر المصيبة" ورمز له بالصحة، وقال المناوى: رواه الحكيم الترمذى في النوادر، و (البزار) في المسند، و (الحاكم) في كتاب (الكنى والألقاب) والطبرانى، كلهم: عن أَبى هريرة وقال: قال الهيثمى: وفيه طارق بن عمار قال البخارى: لا يتابع على حديثه وبقية رجاله ثقات، وقال المنذرى: رواته محتج بهم في الصحيح إلا طارق بن عمار ففيه كلام قريب، ولم يترك، قال: والحديث غريب اهـ. (٤) الحديث في الصغير برقم ٣٣٦٩ ورمز له بالضعف من رواية (أبو الصعاليك الطرسوسى) وطَرَسُوس بفتح الطاء والراء وضم المهملة مدينة مشهورة على ساحل البحر الشامى ينسب إليها كثير من العلماء.