(٢) الحديث بالجامع الصغير برقم ٣٢٤٤ ورمز له بالصنف بالصحة وقال المناوى تعليقًا عليه في ج ٣ ص ٢٣١: قال الهيثمي: رجاله ثقات، وقال الديلمى: حديث صحيح أورده الأئمة الكبار. (٣) الحديث بمجمع الزوائد ج ٨ ص ٩ باب: طلوع الشمس من مغربها، قال الهيثمي: رواه الطبراني، وفيه عبيد ابن إسحاق العطار وهو متروك اهـ (ثم) بفتح الثاء بمعنى وقت، والمراد بالآية: التي ذكرها الله في كتابه: قوله تعالى: {يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيرًا} [الأنعام: ١٥٨] وستأتي رواية مكررة له بعد قليل رقم ٦٤، ١٢٣٩٢. (٤) الحديث بالجامع الصغير برقم ٣٢٤٥ ورمز له المصنف بالصحة وستأتي رواية مكررة له بعد قليل، رقم ٦٥، ١٢٣٩٣ والحديث أخرجه الحاكم في المستدرك ج ٤ ص ٤٨٩ كتاب (الفتن) وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ووافقه الذهبي في التلخيص. (٥) الحديث في مصنف عبد الرزاق ج ١١ ص ٢٩٨ رقم ٢٠٥٨٨ باب: الله أرحم بعباده، وانظر الحديث رقم ٤٧٤٠, ٤٧٤١، ٤٧٤٣ الجامع الكبير طبع المجمع.