للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الخطيب عن عائشة (١).

٤٤/ ١٢٤٨١ - "تَجبُ الجُمُعَةُ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ إِلَّا امْرَأَةً، أوْ صَبيًّا، أَوْ ممْلُوكًا".

الشافعي، ق عن رجل من بنى وائل (٢).

٤٥/ ١٢٤٨٢ - "تَجْرِي الحَسَنَاتُ عَلَى صَاحب الحُمَّى، مَا أَصبحَ عَلَيهِ يومٌ أَوْ ضَرَبَ عَلَيه عِرْقٌ".

طب، حل عن معاذ بن محمد بن معاذ بن أبي كعب، عن أَبيه، عن جده (٣).

٤٦/ ١٢٤٨٣ - "تُجْعَلُ النَّوَائِحُ يَوْمَ القيَامَة صَفَّين: صَفٌّ عَنْ يمِينِهمْ، وَصَفٌّ عَنْ يَسَارهِمْ، فيَنْبَحْنَ عَلَى أَهْل النَّار، كَمَا يَنْبحُ الكلابُ".

ابن عساكر عن أَبي هريرة (٤).

٤٧/ ١٢٤٨٤ - "تَجَهَّزُوا لِقُبُوركُمْ، فَإِنَّ القَبْر لَهُ فِي كل يَوْمٍ سَبْعَ مَرَّاتٍ؛ يَقُولُ: يَا ابْنَ آدَمَ الضَّعِيفَ، ترَحَّمْ فِي حَيَاتِكَ عَلَى نَفسِكَ قَبْل أَنْ تَلقَانِى أَتَرَحَّمْ عَلَيكَ وَتَلق منى السُّرُورَ".

الديلمى عن ابن عباس.

٤٨/ ١٢٤٨٥ - "تَجدونَ مِنْ شَرِّ النَّاسِ ذا الوَجْهَين: يَأتِي هَؤُلاءِ بَوَجه، وَهَؤُلاءِ بوَجْه".


(١) الحديث في الجامع الصغير برقم ١٧٠٤ ورمز له بالصحة، ولفظه "إن الله تعالى تجاوز لأمتى ما حدثت به أنفسها، ما لم تتكلم به أو تعمل به"، وقال المناوى تعليقًا عليه في ج ٢ ص ٢١٩: رواه أصحاب الكتب الستة عن أبي هريرة، والطبراني عن عمران بن حصين، فيه عن طريق الطبراني المسعودى، وقد اختلط، وبقية رجاله رجال الصحيح، ذكره الهيثمي.
(٢) الحديث في الجامع الصغير ج ٣ ص ٢٢٩ برقم ٣٢٢٩ ورمز له المصنف بالضعف، وقال المناوى تعليقًا عليه: قال الذهبي في المهذب: فيه إبراهيم بن أبي يحيى واه.
(٣) الحديث بالصغير برقم ٣٢٤٢ ورمز له بالضعف، وقال المناوى: قال الهيثمي: فيه محمد بن معاذ بن أبي كعب عن أبيه، وهما مجهولان كما قال ابن معين وغيره، أ، هـ وفي قوله والجامع الصغير "ما اختلج عليه قدم" أي: تحرك عليه قدم من الألم بطريقة غير إرادية انظر القاموس.
(٤) الحديث بالجامع الصغير برقم ٣٢٤٣ ورمز له المصنف بالضعف وقال المناوى تعليقًا عليه في ج ٣ ص ٢٣٠: قال الهيثمي: فيه سليمان بن داود اليمانى ضعيف.

<<  <  ج: ص:  >  >>