للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ط، حم، ت حَسنَ، ن، هـ والرويانى، حب، ك والباوردى، حل، هب، ض عن عبد الله بن بريدة عن أبيه، طس عن ابن مسعود.

٣٤/ ١١٦٩٩ - "المؤْمِنُ يَألف ولا خيَر فيمن لا يَألَفُ ولا يُؤْلَفُ" (١).

حم، عن سهل بن سعد، طس، ض عن جابر، ك، ق، خط عن أبي هريرة، تمام عن ابن مسعود، طب عن ابن مسعود موقوفًا.

٣٥/ ١١٧٠٠ - "المؤْمِنُ لِلمُؤْمِنِ كَالْبُنيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا" (٢).

خ، م، ت، ن، حب عن بريدة عن أبي بردة عن أبي، موسى طس والرامهرمزى في الأمثال، عن أبي هريرة وأبي سعيد.

٣٦/ ١١٧٠١ - "المؤْمِنُ أخُو المؤْمِنِ، فلا يَحِلُّ لِلمُؤْمِنُ أَن يَبْتَاعَ عَلَى بَيع أَخِيهِ، ولا يَخْطُبَ عَلَى خِطبَةِ أَخِيِه حَتَّى يَذَرَ" (٣).

م، عن عقبة بن عامر.

٣٧/ ١١٧٠٢ - "المؤْمِنُ الْقَويُّ خَيرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفُ، وَفِي كُلٍّ خَيرٌ، احْرِصْ عَلَى ما يَنْفَعُكَ واسْتَعِنْ باللهِ ولا تَعْجِزْ، وإنْ أَصَابَكَ شَئُ فَلَا تَقُلْ: لَوْ أنّى فَعَلتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا، قل قَدَّرَ اللهُ وَمَا شَاءَ فَعَلَ، فإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيطَانِ" (٤).

حم، م، هـ، عن أبي هريرة.

٣٨/ ١١٧٠٣ - "المؤْمِنُ الَّذِي لا يَمُوتُ حَتَّى يَمْلأَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ مَسَامِعَهُ مَمَّا يُحبُّ، وَلَوْ أَنْ عَبْدًا اتَّقَى اللهَ فِي جَوْفِ بَيتٍ إِلَى سَبْعِينَ بَيتًا عَلَى كُلِّ بَيتٍ بَابٌ مِنْ حَديدٍ لألْبَسَهُ اللهُ


(١) الحديث في الصغير برقم ٩١٤٦ لأحمد عن سهل بن سعد بلفظ "المؤمن يألف إلخ ورمز له بالصحة وقال المناوى: قال الهيثمي: رجال أحمد رجال الصحيح اهـ ورواه الحاكم في المستدرك من حديث أبي صخر عن أبي حازم عن أبي هريرة باللفظ المذكور وقال على شرطيهما، ولم أعلم له علة اهـ وتعقبه الذهبي بأنه معلول، وعلته انقطاعه فإن أبا حازم هذا هو المديني لا الأشجعى ولم يلق أبا صخر الأشجعى ولا المديني لقى أبا هريرة اهـ.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٩١٤٣ للبخارى ومسلم والترمذي والنسائي: عن أبي موسى.
(٣) الحديث أخرجه مسلم في صحيحه بسنده، في باب تحريم خطبة الرجل على خطبة أخيه من كتاب النكاح جـ ٩ ص ١٩٩ شرح النووي المطبعة المصرية، ورواه الإمام أحمد كما جاء في نيل الأوطار جـ ٥ ص ١٤٢ باب (النهي عن البغ على بيع أخيه) مطبعة الحلبى.
(٤) الحديث في صحح مسلم جـ ١٦ شرح النووي كتاب القدر انظر الحديث الأسبق رقم ١١٥٨٣.

<<  <  ج: ص:  >  >>