(٢) لم أجده بهذا اللفظ، وفي مجمع الزوائد ج ٢ ص ٣٦ (باب انتظار الصلاة عن أَبي هريرة) منتظر الصلاة بعد الصلاة كفارس اشتد به فرسه في سبيل الله على كشحة وهو في الرباط الأكبر) رواه أحمد والطبراني في الأوسط وفيه نافع بن سليم القرشى، وثقة أَبو حاتم وبقية رجاله رجال الصحيح. (٣) الحديث رواه مجهول ولهذا يعتبر مجهولًا. (٤) الحديث من هامش مرتضى، وساقط من التونسية، وفي الظاهرية زيادة (- رضي الله عنه -) ولم أجده بهذا اللفظ عن عبد الله بن عباس وقد جاء في مجمع الزوائد ج ٧ ص ١٦٤ في (باب فضل القرآن) عَن ابن مسعود، وفيه معنى ما جاء في هذا الحديث، ونصه (هذا القرآن مأدبة الله، فمن استطاع أن يتعلم منه شيئًا فليفعل، فإن أصغر البيوت من الخير الذي ليس فيه من كتاب الله شيء، وإن البيت الذي ليس فيه من كتاب الله شيء كخراب البيت الذي لا عامر له، وإن الشيطان يخرج من البيت يسمع فيه سورة البقرة) قال الهيثمي: رواه الطبراني بأسانيد ورجال هذه الطريقة رجال الصحيح. (٥) الحديث في الصغير برقم ٤٥١٢ ورمز بالصحة، وعلق عليه المناوى بقوله: رمزه بصحته ليس بصواب، وقد قال الهيثمي وغيره: فيه إسماعيل بن رافع، قال البخاري: ثقة مقارب الحديث. وضعفه جمهور الأئمة وبقية رجاله رجال الصحيح.