(٢) في الظاهرية (عمر). والحديث وارد بمعناه في أحاديث كثيرة مطولة ومختصرة وبروايات مختلفة. انظر مجمع الزوائد جـ ١٠ صـ ٣٦٠، ٣٦٧ كتاب البعث. باب: في حوض النبي - صلى الله عليه وسلم -. (٣) الحديث ساقط من التونسية، وهو في الظاهرية بلفظ (الحور العين) بزيادة لفظ "العين" وقد ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد بزيادة (إن) في أوله وقال: رواه الطبراني في الأوسط ورجاله وثقوا. مجمع الزوائد جـ ١٠ صـ ٤١٩ كتاب صفة الجنة. (٤) الحديث ساقط من التونسية، وتنقص بالفوقية المثناة في الظاهرية بدلا من التحتية أي الياء في مرتضى والحديث في صحيح البخاري بلفظ "حوضى مسيرة شهر وزواياه سواء، وماؤه أبيض من اللبن وريحه أطيب من المسك وكيزانه كنجوم السماء من يشرب منه فلا يظمأ أبدًا" ورواية مسلم في كتاب الفضائل باب: "حوض نَبينا" قريبة من لفظ البخاري، وهو وارد بروايات كثيرة مختلفة اللفظ والرواة. انظر التعليق السابق على الحديث رقم ١٠٥٤٣. (٥) الحديث في الصغير برقم ٣٤١٠ لأحمد ومسلم والنسائي عن أبي هريرة بلفظ "التمر بالتمر والحنطة بالحنطة والشعير بالشعير والملح بالملح مثلًا بمثل يدًا بيد فمن زاد أو استزاد فقد أربى إلا ما اختلفت ألوانه" قال المناوى: يعني أجناسه فيض القدير جـ ٣ صـ ٢٨٤.