(٢) الحديث في البخاري عن أنس، كتاب الكفارات: باب صاع المدينة، مع مغايرة يسيرة في اللفظ، ونصه: (اللهم بارك لهم في مكيالهم، وصاعهم، ومدهم) أهـ. (٣) انظر مجمع الزوائد جـ ١٠ ص ١٧٦ باب: الأدعية المأثورة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - التي دعا بها وعلَّمها، قال العلامة الهيثمي: رواه أبو يعلى عن شيخه أبي إسماعيل الجيزي، ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات. (٤) هذا الحديث في الصغير برقم ١٥٥٤ بدون (ق) ورمز له بالضعف، قال المناوي: وقد زعم ابن الجوزي وَضْعَهُ، وردة ابن حجر كالزركشى وأطال، وأنظر الحديث بعده قال المناوي: وأراد بالمسكنة هنا مسكنة القلب لا المسكنة التي هي نوع من الفقر، قال ابن حجر: أراد بفَرْضِ ثبوته أن لا يتجاوز الكفاف. أ. هـ. (٥) انظر الترمذي جـ ٢ ص ٥٦، ٥٧ كتاب الزهد بزيادة (فقالتَ عائشة: لم يا رسول الله؟ ) بعد قوله: (يوم القيامة) قال أبو عيسى هذا حديث غريب. والحديث في جمع الفوائد جـ ٢ ص ٢٧٣.