للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣٩/ ٩٦٧٧ - "اللَّهُمَّ اغْفِرْ للأَنصَارِ، وَلأبْنَاءِ الأنْصَارِ، وَلأبْنَاءِ أَبْنَاءِ الأنْصَارِ، وَلِلكنَائِنِ، وَالجيرَانِ" (١).

طب عن أنس - رضي الله عنه -.

٤٠/ ٩٦٧٨ - "اللهم اغْفِرْ للأنْصَارِ وَأبنَائِهَا، وَأَبْنَاءِ أبْنَائِهَا، وَحَشَمِهَا" (٢).

عبد بن حميد عن جابر.

٤١/ ٩٦٧٩ - "اللَّهُمَّ اغْفِر للأَنْصَارِ، وَلأبْنَاءِ الأنْصَارِ، ولأبْنَاءِ أَبْنَاءِ الأنْصَارِ، وَلِذَرَارِيهم وَلِمَوَالِيهم، وَلِجِيرَانِهِم".

البغوي، والباوردى، وابن قانع، ش، طب، ض عن رفاعة بن رافع الزرقى.

٤٢/ ٩٦٨٠ - "اللهُمَّ اغْفِرْ للأَنْصَارِ، وَلأبْنَاءِ أَبناءِ الأنصارِ، وَلأبْنَاءِ أبنَاءِ الأنْصَارِ، وَلِنِساءِ الأنصَارَ، وَلِنِسَاءِ أبناءِ الأنْصَارِ، وَلِنِسَاءِ أَبْنَاءِ أبْنَاءِ الأْنصَارِ (٣) ".

حم، ش، طب عن زيد بن (٤) أرقم.

٤٣/ ٩٦٨١ - "اللهُمَّ إِنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ عِلم لا يَنْفَعُ، وَعَمِلٍ لَا يُرْفَعُ، وَقَلبٍ لا يَخْشَعُ، وَدُعَاءٍ لَا يُسْمَعُ".


(١) في مجمع الزوائد جـ ١٠ ص ٤٠ ما نصه: (عن أنس بن مالك قال: شق على الأنصار النواضح (إبل السقى) فاجتمعوا عند النبي - صلى الله عليه وسلم - يسألونه أن يُكرى لهم نهرًا شحًا، فقال لهم الرسول - صلى الله عليه وسلم -: مرحبًا بالأنصار، مرحبًا بالأنصار، مرحبًا بالأنصار، لا تسألونى اليوم شيئًا إلا أعطيتكموه، ولا أسأل الله لكم شيئًا إلا أعطانيه: فقال بعضهم لبعض: اغتنموها وسلوه المغفرة، فقالوا: يا رسول الله! ادع لنا بالمغفرة فقال: اللهم اغفر للأنصار، ولأبناء الأنصار، ولأبناء أبناء الأنصار). وفي رواية ولأزواج الأنصار، رواه أحمد والبزار بنحوه، وقال: مرحبًا بالأنصار، ثلاثًا، والطبراني في الأوسط والصغير والكبير بنحوه، وقال: وللكنائن (الكنة: امرأة الابن وامرأة الأخ) قال الهيثمي: وأحد أسانيد أحمد رجاله رجال الصحيح أهـ. ومعنى (يكرى) بحضر: النهاية ص ٥٧ ط.
(٢) الحشم بالتحريك: جماعة الإنسان اللائذون به لخدمته: النهاية.
(٣) الحديث في مجمع الزوائد جـ ١٠ ص ٤٠ مع مغايرة في اللفظ، ونصه: (عن رفاعة بن رافع قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: اللهم اغفر للأنصار، ولذرارى الأنصار، ولذرارى ذراريهم، وجيرانهم)، رواه البزار والطبراني ورجالهما رجال الصحيح، غير هشام بن هارون وهو ثقة أهـ.
(٤) وردت رواية زيد بن أرقم في مسلم مختصرة فانظرها في الهامش السابق.

<<  <  ج: ص:  >  >>