(* *) هكذا بالأصل وفى جامع بيان العلم (ليحيى). (* * *) هكذا بالأصل وفى جامع بيان العلم (ومن خلفاؤك). (١) الحديث في جامع بيان العلم وفضله جـ ١ ص ٤٦ بلفظ، : حدثنى ابن أبى خيره وعمرو بن أَبى كثير عن أَبى العلاء عن الحسن قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "من جاءه الموت وهو يطلب العلم ليحيى به الإسلام فبينه وبين الأنبياء في الجنة درجة واحدة" وبهذا الإسناد عن الحسن قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "رحمة اللَّه على خلفائى ثلاث مرات قالوا: ومن خلفاؤك يا رسول اللَّه؟ قال: الذين يحيون شتى ويعلمونها عباد اللَّه". (٢) الحديث في ابن أبى شيبة كتاب (الفرائض) جـ ١ ص ٣٣٢ رقم ١١٣٥٣ بلفظ حدثنا عبد الأعلى عن يونس عن الحسن أنه كان يورث الجدة وابنها حى. وأخرجه سعيد بن منصور في السنن ١/ ٥٧/ ٩٦ بلفظ سعيد قال حدثنا هشيم قال: أخبرنا أشعث بن عبد الملك عن الحسن أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- ورث الجدة مع ابنها. (* * * *) هكذا بالأصل، وفى سنن سعيد بن منصور (يعاقد). (٣) الحديث في سنن سعيد بن منصور باب لا يورث الحميل إلا ببينه جـ ١ ص ٩١ حديث رقم ٢٥٩ بلفظ: سعيد قال: أخبرنا هشيم عن بعض أصحابه عن الحسن قال: كان الرجل يعاقد الرجل في الجاهلية فيقول ترثنى وأرثك فيكون له السدس مما ترك ثم يقسم أهل الميراث مواريثهم فنسخها: {وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ} [الأنفال: ٧٥، الأحزاب ٦] وتصحيح الأصل من هذه الرواية.