للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٧٥/ ٨٧٦٥ - "أُوصِيكُمْ بالْجَار".

الخرائطى في مكارم الأَخلاق عن أَبى أُمامة.

٧٦/ ٨٧٦٦ - "أُوصيكُمْ بتَقْوَى اللَّهِ، وَأَنْ تَسْمَعُوا مِنْ قَوْلِ قُرَيْشٍ وَتَدَعُوا فِعْلَهُمْ".

ابن سعد، وابن جرير، عن عامر بن شهد الهمذانى -رضي اللَّه عنه-.

٧٧/ ٨٧٦٧ - "أُوصِيكُمْ بتَقوَى اللَّهِ، وأُوصى اللَّه بكم، وأَسْتخلِفه عليكم، وأُؤَدبكُمْ إِليه، وإِنِّى أُشْهدُكم أنى له نذير مبين، ألا تَعْلُوا على اللَّه في عباده وبلاده، فإِنَّ اللَّه قال لى ولكم: {تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ}، وقال: {أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِين} (١) ".

قاله -صلى اللَّه عليه وسلم- في مرضه في وصية طويلة رواها ابن منيع من حديث ابن مسعود.

٧٨/ ٨٧٦٨ - "أُوصِيكُمْ بأصْحَابِى خَيْرًا، ثُمَّ الذِينَ يَلُونهم، ثُمَّ الذين يَلُونَهُم، ثُمَّ يَفْشُوا الكذِبُ، حتى يَحْلِفَ الرَّجُلُ وَلَا يُسْتَحَلَفُ، وَيَشْهَدُ الشاهد وَلَا يُسْتَشْهَدُ، ألَا لا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بامْرَأة إِلَّا كانَ ثَالِثهما الشيْطَانُ، عَلَيْكمْ بالْجَمَاعة، وَإيَّاكُمْ والفُرْقَةَ، فَإِن الشَّيْطَان مَعَ الوَاحدِ، وَهُوَ مِنَ الاثْنِيْن أْبعَدُ، من أرَادَ بُحْبُوحةَ الجَنَّةِ فَليَلزَم الجَمَاعة، مَنْ سَرَّتْهُ حَسَنتُهُ وسَاءَتْهُ سيِّئُتُهُ فذلكم المؤمن (٢) ".

الشافعى، ط، والحميدى، ش، حم، والعدنى، والحارث، وابن منيع، ومسدد وعبد بن حميد، ت حسن صحيح غريب، ن، الطحاوى، ع، حب، والشاشى، وابن جرير، قط في العلل، ك، ق، ض عن عمر.

٧٩/ ٨٧٦٩ - "أَوْفَقُ الدُّعَاءِ أنْ يَقُولَ الرَّجُلُ: اللَّهُمَّ أَنتَ رَبِّى، وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِى، وَاعْتَرَفْتُ بذَنبى، يَا رَبِّ! فاغفِرْ لى ذَنبى، إِنَّكَ أَنْتَ رِّبى، وَإنه لَا يَغْفر الذنُوبَ إِلا أنت (٣) ".


(١) الحديث ساقط من التونسية.
(٢) الواو في (ولا يستشهد) ساقطة من تونس. . . والحديث الصغير برقم ٢٧٩٥ ورمز له بالصحة وقال المناوى: قال الترمذى حسن صحيح وقال الحاكم على شرطهما.
(٣) الحديث في الصغير برقم ٢٧٩٧ ورمز لحسنه.

<<  <  ج: ص:  >  >>