للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عب، ش، وابن جرير. هب (١).

٤٢٢/ ٦٠ - "أَنَّ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - شُغِلَ عَن الْعِشَاءِ لَيْلَةً فَأَخَّرَهَا حَتَّى رَقَدْنَا، ثُمَّ اسْتَيْقَظْنَا، ثُمَّ رَقَدْنَا، ثُمَّ اسْتَيْقَظْنَا، ثُمَّ خَرَجَ عَلَيْنَا فَقَالَ: لَيْس أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ يَنْتَظِرُ اللَّيْلَةَ هَذِهِ الصَّلاةَ غَيْرَكُمْ".

عب (٢).

٤٢٢/ ٦١ - "أَنَّ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ يَخْرُجُ بِالْعَنَزَةِ مَعَهُ يَوْمَ الْفِطْرِ والأَضْحَى لأَنْ يُركِّزَهَا فَيُصَلِّى إِلَيْهَا".

عب (٣).

٤٢٢/ ٦٢ - "كَانَتْ تُحْمَلُ مع النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - عَنْزَةٌ يَوْمَ الْعِيدِ فَيُصَلِّى إِلَيْهَا، وِإذَا سَافَر حُمِلَتْ مَعَهُ فَيُصْلِّى إِلَيْهَا".

عب (٤).

٤٢٢/ ٦٣ - "عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - لِلْمُتَلاَعِنَيْنِ حِسَابُكُمَا عَلَى الله أَحَدُكُمَا كَاذِبٌ، لاَ سَبيلَ لَكَ عَلَيْهَا، فَقَالَ: يَا رَسُولَ الله مَالِى! ؟ قَالَ: لاَ مَالَ لَكَ إِنْ كُنْتَ صَادِقًا فَهُو بِمَا اسْتَحْلَلْتَ مِنْ فَرْجِهَا، وَإِنْ كُنْتَ كَاذِبًا فَهُو أَبْعَدُ لَكَ مِنْها".


(١) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه ج ٢ ص ٣٣٦ رقم ٣٥٩٧ كتاب (الصلاة) باب: السلام في الصلاة بلفظه.
وأخرجه ابن أبى شيبة في مصنفه ج ١٠ ص ٣٨١ رقم ٩٧٣٤ كتاب (الدعاء) باب: من كان يقول بأصبع ويدعو بها جزءًا منه بمعناه.
وأخرجه البيهقى في سننه ج ٢ ص ٢٥٩ كتاب (الصلاة) باب: الإشارة برد السلام بلفظ مقارب.
(٢) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه ج ١ ص ٥٥٧، ٥٥٨ رقم ٢١١٥ كتاب (الصلاة) باب: وقت العشاء الأخرة بلفظه.
(٣) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه ج ٢ ص ١١ رقم ٢٢٨١ كتاب (الصلاة) باب: قدر ما يستر المصلى من طريق نافع، عن ابن عمر بلفظه.
(٤) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه ج ٢ ص ١١ رقم ٢٢٨٣ كتاب (الصلاة) باب: قدر ما يستر المصلى من طريق نافع، عن ابن عمر بلفظه.

<<  <  ج: ص:  >  >>