للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

د وقال: منكر، طب، ق عن ابن عباس.

٣٢٠٩/ ٧٦٩٨ - "إِنَّمَا الوُضُوءُ عَلَى مَن اضْطَجعَ (١) ".

طب عن أَبى أمامة.

٣٢١٠/ ٧٦٩٩ - "إِنَّمَا مَثَلُ الَّذى يَتَصدَّقُ بصَدَقَة ثُمَّ يَعُودُ فِى صَدَقَتِه، كَمَثِل الْكَلبِ يَقِئُ ثُمَّ يَأكُلُ قَيْئَه" (٢).

م عن ابن عباس.

٣٢١١/ ٧٧٠٠ - "إِنَّمَا خيَّرنِى اللَّه عزَّ وجل فقال: استَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً وسأَزيدُهُ على سَبْعِين (٣) ".

م عن ابن عمر.

٣٢١٢/ ٧٧٠١ - "إِنَّمَا كُنَّا نَهَيْنَاكُمْ عَنْ لُحُومِهَا أنْ تَأْكُلُوهَا فَوقَ ثَلَاثٍ، لِكَى تَسَعكُمْ، جَاءَ اللَّه بالسَّعَةِ فكلُوا وَادَّخِرُوا واتَّجِرُوا ألَا وَإِنَّ هَذِهِ الأَيَّام أَيَّامُ (٤) أَكْل وشُرْبٍ وذِكْر اللَّه".

د عن نُبَيْشَةَ.


(١) الحديث في مجمع الزوائد جـ ١ صـ ٢٤٨ كتاب الطهارة باب الوضوء من النوم وقال رواه الطبرانى في الكبير وفيه جعفر بن الزبير وهو كذاب.
(٢) الحديث أورده مسلم في كتاب الهبات جـ ٥ صـ ٦٤ باب تحريم الرجوع في الصدقة والهبة وورد بروايات أخرى عن ابن عباس متقاربة في اللفظ والمعنى ومنها أنه قال: العائد في هبته كالعائد في قيئه.
(٣) في صحيح مسلم جـ ٧ صـ ١١٦ مختصر ١٦٣٦ كتاب أصحاب النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- باب فضائل عمر قال: عن ابن عمر -رضي اللَّه عنهما- قال لما توفى عبد اللَّه بن أبى بن سلول جاء ابنه عبد اللَّه بن عبد اللَّه إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فسأله أن يعطيه قميصة يكفن فيه أباه فأعطاه، ثم سأله أن يصلى عليه فقام رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- ليصلى عليه فقام عمر -رضي اللَّه عنه- فأخذ بثوب رسول اللَّه فقال: يا رسول اللَّه! أتصلى عليه وقد نهاك اللَّه أن تصلى عليه؟ فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- "إنما خيرنى اللَّه فقال {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ} وسأزيد على سبعين. قال إنه منافق. فصلى عليه رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، فأنزل اللَّه عز وجل: {وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ}.
(٤) في سنن أبى داود جـ ٤ صـ ٧٧ كتاب الأضاحى باب حبس لحوم الأضاحى وفى التونسية لكن بدل لكى ومعناه غير واضح وقد بين صاحب بذل المجهود ضرح سنن أبى داود معنى واتجروا وأنها طلب الأجر وليست اتجروا لأنها ليست من التجارة وما بين القوسين ساقط من تونس.

<<  <  ج: ص:  >  >>