كتاب جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير»

٣١٤٦/ ٧٦٣٥ - إِنَّمَا بعثتُ لأُتَمِّمَ مكارم الأَخلاق".

ق عن أَبى هريرة.

٣١٤٧/ ٧٦٣٦ - "إِنَّمَا بعثتُ لأُتَمِّمَ حُسْنَ الأخلاقِ".

ابن سعد عن مالك بن أَنس بلاغًا.

٣١٤٨/ ٧٦٣٧ - "إِنَّمَا العينانِ وكاءُ السهِ، فإِذا نامت العَيْنُ استطلَقَ الوكاءُ فمن نامَ فَلْيَتَوَضَّأ (١) ".

الدارمى، طب عن معاوية.

٣١٩٤/ ٧٦٣٨ - "إِنما العينُ وِكَاءُ السَّه فإذا نامت العينُ انطلَق الوكاءُ فمن نام فليتوضَّأ".

طب، حل، ق في المعرفة عن معاوية -رضي اللَّه عنه-.

٣١٥٠/ ٧٦٣٩ - "إِنَّما يُقِيِمُ من أَذَّن (٢) ".

ش عن الزهرى مرسلًا، طب، وأبو الشيخ في كتاب الأذان من طريق سعيد بن راشد عن عطاءٍ عن ابن عمر.

٣١٥١/ ٧٦٤٠ - "إِنَّمَا أخافُ على أُمَّتِى الأَئِمَّةَ المضلِّينَ (٣) ".

ت صحيح عن ثوبان.

٣١٥٢/ ٧٦٤١ - "إِنَّمَا يكفيك مِنْ جمع المالِ خادِمٌ وَمَرْكبٌ في سبيل اللَّه (٤) ".

ت، ن، هـ، هب عن أَبى هاشم بن عتبة.

(١) الحديث في مجمع الزوائد جـ ١ صـ ٢٤٧ بلفظ إن العينين وكاء السه فإذا نامت العينان استطلق الوكاء وقال: رواه أحمد وأبو يعلى والطبرانى في الكبير، وفيه أبو بكر بن أبى مريم، وهو ضعيف لاختلاطه.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٢٦١٥ ورمز لضعفه عن ابن عمر قال: كنا مع النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- فطلب بلالا ليؤذن فلم يوجد فأمر رجلا فأذن، فجاء بلال فأراد أن يقيم فذكره، قال الهيثمى: فيه سعد بن راشد السماك ضعيف.
(٣) الحديث في الصغير برقم ٢٥٦٣ ورمز لحسنه ورواه الترمذى في الفتن وأبو داود، وفيه عبد اللَّه بن فروخ تكلم فيه غير واحد.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٢٦١٧ ورمز لحسنه ورواه الترمذى في الزهد والنسائى في كتاب الرينة وابن ماجه في الزهد: عن أبى عتبة أنه مرض فجاء معاوية يعوده فقال: يا خالى، ما يبكيك؟ أوجع يعتريك؟ أى يقلقك قال: كلا، ولكن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- عهد إلى عهد لم آخذ به فذكره.