(١) الحديث في مصنف عبد الرزاق ج ٩ ص ٢٦٦ برقم ١٧١٦٤ باب: سكنى المدينة، بلفظه. وفى صحيح البخارى بحاشية السندى ج ٤ ص ٢٤٧ باب: من نكث بيعة، عن جابر بلفظ: " جاء أعرابى إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: بايعنى على الإسلام، فبايعه على الإسلام، ثم جاء الغد محموما فقال: أقلنى، فأبى، فلما وَلَّى قال: المدينة كالكير تنفى خبثها وينصع طيبها ". وفى ص ٢٤٦ باب ": بيعة الأعراب، وباب: من بايع استقال البيعة بعض روايات عن جابر بن عبد الله بمعناه. وفى صحيح مسلم ج ٢ ص ١٠٠٦ ط/ دار إحياء الكتب العربية كتاب (الحج) باب: المدينة تنفى شرارها برقم ٤٨٩/ ١٣٨٣ عن جابر مع تفاوت في بعض ألفاظه. (* *) (الوسم) في المقاييس: الواو والسين والميم أصل واحد يدل على أثر ومَعْلَم، وَوَسَمْتُ الشئ وَسْمًا: أِثرت فيه بسمَةٍ. وقال أهل اللغة: الوسم أثركية، بقال: بعير موسوم، وقد وسَمَه يَسمُه وَسْمًا وسِمَةً. والميسَمُ: الشئ الذى يوسم به. وانظر النهاية: مادة وسم. (٢) الحديث في مصنف عبد الرزاق ج ٤ ص ٤٥٩ برقم ٨٤٥١ باب: الوسم، عن جابر مع تفاوت يسير. وفى صحيح مسلم ج ٣ ص ١٦٧٣ ط/ دار إحياد الكتب العربية، باب: النهى عن ضرب الحيوان في وجهه، ووسمه فيه برقم ١٠٧/ ٢١١٧ عن جابر مختصرا.