وأخرجه الحاكم في المستدرك ج ١ ص ٢٠٧ كتاب (الصلاة) بمثل لفظ أبى يعلى، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، ووافقه الذهبى في التلخيص. وأخرجه الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان ج ٧ ص ٧٤ - ٧٥ رقم ٤٦٢١ (الجهاد) ذكر البيان بأن الله - جل وعلا - يعطى من عقر جواده وأهريق ودمه ما يؤتى عباده الصالحين. وأخرجه ابن السنى في عمل اليوم والليلة ص ٣٦ رقم ١٠٥ باب (ما يقال إذا انتهى إلى الصف). وأخرجه البخارى في التاريخ الكبير ج ١/ ص ٢٢٢ رقم ٦٩٦ في ترجمة (محمد بن مسلم بن عائذ المدينى). (٢) الحديث في مسند أحمد ج ١ ص ١٦٩ (مسند سعد بن أبى وقاص - رضي الله عنه -) وما بين القوسين أثبتناه منه. (٣) الأثر في مسند أبى يعلى ج ٢ ص ١١٠ رقم ٨٣/ ٧٧١ (مسند سعد بن أبى وقاص - رضي الله عنه -) دون ذكر "كما يعلم المكتب الغلمان الكتابة" وقال محققه: إسناده صحيح. وأخرجه صحيح البخارى في الدعوات (٦٣٩٠) باب التعوذ من فتنة الدنيا من طريق فروة بن أبى المغراق اهـ. وبنحوه أخرجه برقم ٢٨/ ٧١٦. وفى مسند أحمد ج ١ ص ١٨٣، ١٨٦ (مسند سعد بن أبى وقاص - رضي الله عنه -) بنحوه. =