والعرس: مكان البيت والتعريس: نزول المسافر آخر الليل نزلة للنوم والاستراحة. اهـ النهاية ج ٣/ ص ٢٠٦. (٢) أورده الكامل لابن عدى ج ٥ ص ١٧٢٣ (ترجمة عمر بن عثمان وهو ابن عمر بن موسى التيمى، مدينى) وانظر الحديث السابق والتعليق عليه. (٣) والقرض: القطع كما ورد بالنهاية، ج ٤/ ص ٤١ ولا يتضح هذا المعنى هنا، ولعله (قراض الأرض) فالقراض: هو المضاربة في لغة أهل الحجاز، مأخوذ من الضرب في الأرض، أى السير فيها. اهـ: نهاية بتصرف. وقال في النهاية مادة (قرض) القراض: المضاربة في لغة أهل الحجاز يقال: قارضه يُقارضه قراضًا ومقارضة. (٤) أورده مصنف عبد الرزاق ج ٨ ص ٩٢ برقم ١٤٤٥١ كتاب (البيوع) باب: كراء الأرض بالذهب والفضة بلفظ: "وذلك قرض الأرض" بدلًا من لفظ المصنف: "ولك قرض الأرض". (٥) أورده تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر ج ٦ ص ١٠٠ مع اخلاف في اللفظ: وقد نبه ابن هشام إلى إجازة عمير في غزوة بدر - انظر السيرة النبوية ج ٢/ ص ٣٦ ط الحلبى.