قال المحقق: إسناد هذا الحديث في زهر الفردوس ٤/ ٤١٢ قال: أخبرنا محمد بن على الهروى، أخبرنا أبو عبد اللَّه بن أَبى مسعود، أخبرنا أبو محمد بن أَبى شريح، حدثنا البغوى، حدثنا أبو الجهم، حدثنا سوار بن مصعب، عن عطية العوفى، عن أَبى سعيد مرفوعا، كنز العمال ١١٨٨. (٢) في الأصل "أسد" وفى الكنز وأسد الغابة "أسيد". والحديث في كنز العمال كتاب (القيامة) الإكمال جـ ١٤ رقم ٣٨٥٥١ بلفظ: "يوشك خيل الترك مخرمة أن تربط بسعف نخل نجدٍ" وعزاه لابن قانع عن عامر بن واثلة عن حذيفة بن أُسَيْد. وفى تهذيب التهذيب برقم جـ ٥ ص ٨٢ برقم ١٣٥ جاء في ترجمة (عامر بن واثلة): هو عامر بن واثلة بن عبد اللَّه بن عمرو بن جحش، ويقال خميس بن جرى بن سعد بن ليث بن بكر بن عبد مناة، بن عليا بن كنانة -أبو الطفيل الليثى- ويقال اسمه: عمرو، والأول أصح ولد عام أحد. روى عن النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- وعن أَبى بكر، وعمر وعلى، ومعاذ بن جبل، وحذيفة، وابن مسعود، وابن عباس وأبى سريحة، ونافع بن عبد الحارث وزيد بن أرقم وغيرهم. وترجمة (حذيفة بن أسيد) بفتح الهمزة كما في الإصابة وفى أسد الغابة رقم ١١٠٨: ابن خالد بن الأغور ابن واقعة بن حرام بن غفار بن مليل أبو سريحة الغفارى، بايع تحت الشجرة، ونزل الكوفة، وتوفى بها، وصلى عليه زيد بن أرقم وكبر عليه أربعًا، روى عنه أبو الطفيل، والشعبى، والربيع بن عميلة، وحبيب بن حماز، وهو بكنبته أشهر. وانظر الإصابة رقم ١٦٤٠. (٣) الحديث في مسند الإمام أحمد بن حنبل (مسند أَبى سعيد) جـ ٣ ص ١١ بلفظ: حدثنا عبد اللَّه، حدثنى أَبى، ثنا إسماعيل بن إبراهيم، ثنا محمد بن إسحاق قال: حدثنى عبد اللَّه بن المغيرة بن معيقيب، عن سليمان بن عمرو بن عبد العتوارى، حدثنى ليث -وكان يتيمًا في حجر أَبى سعيد- قال أبو عبد الرحمن: قال أَبى =