الجرح والتعديل ٦/ ٢٠٢ رقم ١١١١. والثقات لابن حبّان ٨/ ٤٦٧، والمعجم المشتمل ١٩٦ رقم ٦٤٩، والتدوين في أخبار قزوين للرافعي ٣/ ٣٩٧، ٣٩٨، وتهذيب الكمال (المصوّر) ٢/ ٩٩٠، والكاشف ٢/ ٢٥٦ رقم ٤٠٢٢، والمعين في طبقات المحدّثين ٨٧ رقم ٧٩٦٢ وتهذيب التهذيب ٧/ ٣٧٨، ٣٧٩ رقم ٦١٣، وتقريب التهذيب ٢/ ٤٣ رقم ٤٠٤، وخلاصة تذهيب التهذيب ٢٧٧. [٢] الجرح والتعديل ٦/ ٢٠٢. [٣] وقال ابن حبّان: «حدّث بالري وقزوين، حديثه عند أهل هذين المصرين» . (الثقات ٨/ ٤٦٧) . وقال الخليلي: خرج من الكوفة مع أخيه الحسن بن محمد إلى قزوين سنة اثنتين ومائتين، وهو من الأئمة الثقات. (التدوين ٣/ ٣٩٧) . [٤] وقال ابن حبّان: مات سنة خمس وثلاثين ومائتين أو قبلها أو بعدها بقليل. (الثقات ٨/ ٤٦٧) ، وحكى أبو عبد الله بن ماجة في تاريخه عن علي بن محمد أنه قال: ولدت سنة سبعين ومائة، وعن أَبِي عَبْد اللَّه الْحُسَيْن بْن علي بْن محمد الطنافسي قال: كان أبي إذا مرض يكثر من سؤال العافية. سمعته في مرضته التي مات فيها يقول: يا رب اقبضني إليك، فقد أحببت لقاءك، فقال له أبو جعفر الطيب: يا أبا الحسن لا تغمّ الصبيان، واسأل الله تعالى العافية، فقال: قد مات