[٢] تقدمة المعرفة ٢٦٥ وفيه «إمام العالمين» ، الجرح والتعديل ٥/ ١٨٠، تاريخ بغداد ١٠/ ١٦٣ وفيه «إمام المسلمين أجمعين» : ورواية أخرى دون «أجمعين» ، حلية الأولياء ٨/ ١٦٣، تهذيب الأسماء واللغات ق ١ ج ١/ ٢٨٦، مرآة الجنان ١/ ٣٨١. [٣] تاريخ بغداد ١٠/ ١٦٤، مناقب أبي حنيفة ٤٤٧: مرآة الجنان ١/ ٣٨١. [٤] تاريخ بغداد ١٠/ ١٥٦، مناقب أبي حنيفة للكردري ٤٤٦. [٥] تاريخ بغداد ١٠/ ١٥٧. [٦] تاريخ بغداد ١٠/ ١٥٥، تهذيب الأسماء واللغات ق ١ ج ١/ ٢٨٥، مناقب أبي حنيفة ٤٥٣، تهذيب الكمال ٢/ ٧٣١. [٧] تقدمة المعرفة ٢٢٦، حلية الأولياء ٨/ ١٦٣، واجتمع أصحاب الحديث على عبد الرحمن بن مهدي فقالوا له: جالست سفيان الثوري وسمعت منه، وسمعت من عبد الله، فأيّهما أرجح؟ فقال: ما تقولون؟ لو أنّ سفيان جهد جهده على أن يكون يوما مثل عبد الله لم يقدر. (تاريخ بغداد ١٠/ ١٦١) وانظر الخبر بصيغة أخرى ١٠/ ١٦١، ١٦٢، وصفة الصفوة ٤/ ١٢٨، ومناقب أبي حنيفة للكردري ٤٤٦ وقد سقط منه (سفيان الثوري) ، ومرآة الجنان ١/ ٣٨٢. [٨] تاريخ بغداد ١٠/ ١٦١.