[٢] وزاد أحمد: «فكان عبد الرحمن بن مهدي يسأله من حديث حمّاد وعبد الله ساكت» . وفي الضعفاء للعقيليّ زيادة: «قلت لأبي لوين: حدّثنا، عن محمد بن جابر، بحديث جرير بالغامدية، فقال: كان محمد بن جابر ربّما ألحق في كتابه الحديث، وهذا حديث ليس بصحيح وهو كذب» . (٤/ ٤٢، ٤٢) . [٣] ذكره ابن عديّ في (الكامل ٦/ ٢١٥٩) . [٤] الكامل ٦/ ٢١٥٩. [٥] المصدر نفسه. [٦] نفسه. [٧] في الكامل ٦/ ٢١٦٠. [٨] وذكره العجليّ في كتاب الثقات وقال: «ضعيف» . وقال الجوزجاني: «غير مقنع هو وأخوه أيوب» . وقال الفسوي في (المعرفة والتاريخ ٣/ ٦٠) : «ضعيف» . وسئل أحمد عنه وعن أيوب بن جابر، فقال: محمد يروي أحاديث مناكير وهو معروف بالسماع، يقولون: رأوا في كتبه نحو، عن حماد فيه اضطراب. (الضعفاء للعقيليّ ٤/ ٤١) . وقال الدوري: سمعت يحيى يقول: محمد بن جابر عمي واختلط. وكان كوفيا انتقل إلى اليمامة، قلت: أيوب أخوه؟ قال: ليس هو بشيء ولا محمد، قلت: أيهما كان أمثل؟ قال: لا ولا واحد منهما. وذكر له العقيلي حديثين، وقال لا يتابع عليهما ولا على عامّة حديثه. (الضعفاء الكبير ٤/ ٤٢) . وقال أبو حاتم وأبو زرعة: محمد بن جابر يماميّ الأصل، ومن كتب عنه كتب عنه باليمامة