[٢] لم أقف عليه. وسمّاه ابن الجوزي: «باقي التلخيص» . [٣] لم أقف عليه. وسمّاه ابن الجوزي: «الفصل والوصل» ، وياقوت: «كتاب في الفصل والوصل» . [٤] لم أقف عليه، وسمّاه ابن الجوزي، وياقوت: «المكمل في بيان المهمل» . [٥] في المنتظم، ومعجم الأدباء، وسير أعلام النبلاء: «غنية المقتبس في تمييز الملتبس» . [٦] في الأصل: «ابنه» ، والتصحيح من: المنتظم ١٦/ ١٣٠، ومعجم الأدباء ٤/ ٢٠. [٧] في (المنتظم) : «الأسماء المبهمة والأنباء المحكمة» ، وفي (معجم الأدباء) : «الأسماء المبهمة في الأنباء المحكمة» . [٨] طبع في حيدرآباد الدكن بالهند سنتي ١٩٥٩ و ١٩٦٠ في جزءين، باسم «موضّح أوهام الجمع والتفريق» . [٩] في (المنتظم ومعجم الأدباء) : «من حدّث فنسي» . [١٠] نشره حسام الدين القدسي بدمشق سنة ١٣٤٦ هـ-. باسم «التطفيل وحكايات الطفيليين ونوادر كلامهم وأشعارهم» ، ثم طبع في النجف بالمطبعة الحيدرية سنة ١٩٦٦ بعناية كاظم المظفر. وقد سمّاه ياقوت (٤/ ٢١) : «كتاب الطفيليين» . [١١] تحرف اسمه في (تذكرة الحفاظ ٣/ ١١٤٠) إلى «الفنون» . [١٢] لم أقف عليه. [١٣] نشره الشيخ إسماعيل الأنصاري وصدر عن مطابع القصيم بالرياض سنة ١٣٨٩ هـ، وأعادت طبعه دار إحياء السّنّة النبويّة سنة ١٩٧٥ م. في جزءين. وقد حدّث الخطيب بهذا الكتاب في جامع صور سنة ٤٥٩ هـ-. [١٤] في (المنتظم، ومعجم الأدباء) : «تمييز المزيد في متصل الأسانيد» . [١٥] لم أقف عليه.