وفي رواية: "ولكن لِيَعْزِمْ ولْيُعَظِّمِ الرَّغْبَةَ؛ فإنَّ الله لا يَتَعَاظمُهُ شيءٌ أعْطاهُ".
• أَخْرَجَهَا مُسْلِمٌ [٩/ ٢٦٧٩] فِيهِ.
٢١٦٧ - وقال: "يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل". قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال: " يقول: قد دعوت وقد دعوت فلم أر يستجاب لي فيستحسر (١) عند ذلك ويدع الدعاء". [١٥٩٢]
• مُسْلِمٌ [٩٢/ ٢٧٣٥] فِي الدُّعَاءِ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ، وَبَعْضُهُ في البُخَارِيِّ [٦٣٤٠].
٢١٦٨ - وقال: "دعوة المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة عند رأسه ملك موكل كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به: آمين ولك بمثل". [١٥٩٣]
• مُسْلِمٌ [٨٨/ ٢٧٣٣] في الدَّعَوَاتِ، وَابْنُ مَاجَه [٢٨٩٥] في الحَجِّ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ.
٢١٦٩ - وقال: "اتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينهما وبين الله حجاب". رواه مسلم
وذكر حديث ابن عباس: " ". في كتاب الزكاة ١٥٩٤
• الجَمَاعَةُ [خ (١٤٩٦) م (٢٩/ ١٩) د ١٥٨٤ ت ٢٠١٤ س ٥/ ٥٥ ق ١٧٨٣] عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، وَتَقَدَّمَ فِي كِتَابِ الزكَاةِ.
٢١٧٠ - وقال: "لا تدعوا على أنفسكم ولا تدعوا على أولادكم لا توافقوا من الله ساعة يسأل فيها عطاء فيستجيب لكم". [١٥٩٥]
• مُسْلِمٌ [٧٤/ ٣٠٠٩] في آخِرِ كِتَابِهِ، وَأبو دَاوُدَ [١٥٣٢] في الصَّلاةِ عَنْ جَابِرٍ.
مِنَ "الحِسَانِ":
٢١٧١ - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " الدعاء هو العبادة " ثم قرأ: (وقال ربكم ادعوني أستجب لكم) ". [١٥٩٦]
(١) أي: ينقطع ويمل ويفتر.