أبيه من قبل وأيم الله إن كان لخليقا للإمارة وإن كان (١) لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده " [٤٨١٣]
• مُتفَقٌ عَلَيْهِ [خ (٣٧٣٠) م (٦٣/ ٢٤٢٦)]، والتِّرْمِذِيُّ [٣٨١٦] والنِّسَائِيُّ [الكبرى ٨١٨١] في المَنَاقِبِ عَنِ ابنِ عُمَرَ.
وفي رواية: "وأُوصيكُم بهِ؛ فإنه مِن صَالحِيكم".
• مسلِمٌ [٦٤/ ٢٤٢٦] عن ابنِ عُمَرَ في المناقبِ.
٦٠٩٩ - عن ابنِ عُمَرَ - رضي الله عنه - إن زيد بن حارثة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كنا ندعوه إلا زيد بن محمد حتى نزل القرآن {ادعوهم لآبائهم}. [٤٨١٤]
• متفق عليهِ [خ (٤٧٨٢) م (٦٢/ ٢٤٢٥)] عن ابنِ عُمَرَ: البخاريُّ في التفسيرِ، ومسلمٌ في الفضائلِ.
مِنَ "الحِسان":
٦١٠٠ - عن جابر - رضي الله عنه - قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول: " يا أيها الناس إني تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا: كتاب الله وعترتي أهل بيتي". [٤٨١٥]
• الترمذِيُّ [٣٧٨٦] عنْ جابرٍ في المناقبِ، وقال: حسنٌ غريبٌ (٢).
(١) أي: أبوه.
(٢) قلت: وإسناده ضعيف؛ فيه زيد بن الحسن الأنماطي، قال الحافظ "ضعيف".
نعم؛ له شاهد من حديث أبي سعيد الخدري … مروفوعًا نحوه: أخرجه أحمد (٣/ ٢٦،١٧،١٤، ٥٩) ==