(٢) أخرجه أحمد في "المسند" (١/ ٢١٤)، بلفظ: "إنك إن اعترفت الرابعة رجمك … ". (٣) أخرجه مسلم (١٦٩٤)، بلفظ: "فرجع إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، فأمرنا أن نرجمه، قال: فانطلقنا به إلى بقيع الغرقد، قال: فما أوثقناه، ولا حفرنا له … ". (٤) يُنظر: "حاشية الصاوي على الشرح الصغير للدردير" (٤/ ٤٥٥)، حيث قال: "ومحل الرجم الظهر والبطن ". (٥) يُنظر: "أسنى المطالب" لزكريا الأنصاري (٤/ ١٦٠)، حيث قال: "ويفرقه على الأعضاء ويتقي الوجه والفرج؛ لأن القصد ردعه لا قتله ". (٦) يُنظر: "البحر الرائق شرح كنز الدقائق" لابن نجيم (٥/ ٣١)، حيث قال: "والحد شرع زاجرًا لا متلفًا وأشار بالتشبيه إلى أنه لا يضرب الرأس ولا الوجه ولا الفرج ". (٧) سبق ذكره.