(٢) يُنظر: " مختصر اختلاف العلماء " للطحاوي (٥/ ١٢٦) قال: " وقال الليث يقتص منه ". (٣) يُنظر: " الكافي " لابن قدامة (٣/ ٢٦٥) قال: " ويؤخذ اللسان باللسان، للآية، والمعنى، وبعضه ببعضه، لما ذكرنا. ولا يؤخذ أخرس بناطق؛ لأنه أكثر من حقه. ويؤخذ الأخرس بالناطق؛ لأنه دون حقه، ولا أرش معه؛ لأن التفاوت في المعنى، لا في الأجزاء. ويؤخذ لسان الفصيح بلسان الألثغ، ولسان الصغير، كما يؤخذ الكبير الصحيح بالطفل المريض ". (٤) تقدم الكلام على الأنف وما فيه، وذكرنا أقوال أهل العلم فيه. (٥) " المارن ": ما لان من الأنف وفضل عن القصبة. انظر: " الصحاح " للجوهري (٦/ ٢٢٠٢). (٦) وهو كتاب عمرو بن حزم، وقد تقدم تخريجه.