(٢) أخرجه البيهقي في "معرفة السنن والآثار" (١٢/ ٣٧٢) عن عبد الله بن دينار، أن عمر ابن عبد العزيز كتب إلى أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم يأمره: انظر ما كان من حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، أو سُنَّة ماضية، أو حديث عمرة، فاكتبه، فإني خفت دروس العلم وذهاب أهله. (٣) أخرجه ابن عبد البر في "جامع بيان العلم وفضله" (١/ ٣٣١)، سعد بن إبراهيم قال: "أمرنا عمر بن عبد العزيز بجمع السنن، فكتبناها دفترًا دفترًا، فبعث إلى كل أرض له عليها سلطان دفترًا". (٤) يُنظر: "الإنصاف" للمرداوي (١/ ٨٦) حيث قال: " (ولا يطهر جلد الميتة (يعني: النجسة) بالدباغ)، هذا المذهب نص عليه أحمد في رواية الجماعة، وعليه جماهير الأصحاب، وقطع به كثير منهم، وهو من مفردات المذهب ". وانظر: "الكافي" لابن قدامة (١/ ١٩).