(٢) "الشَّيخ الفَانِي": الهرم الذي فنيت قوته. يُنظر: "طلبة الطلبة" للنسفي (ص ٢٥). (٣) يُنظر: "المدونة" لسحنون (١/ ٤٩٩) حيث قال: "قلت لابن القاسم: هل كان مالك يكره قتل النساء والصبيان والشيخ الكبير في أرض الحرب؟ قال: نعم". (٤) يُنظر: "السير الصغير" لمحمد بن الحسن (ص ٢٤٩) حيث قال: "قال أبو يوسف: وسألت عن قتل النساء والصبيان والشيخ الفاني الذي لا يطيق القتال والذي به زمانة لا يطيقون القتال، فنهى عن ذلك وكرهه". (٥) يُنظر: "شرح منتهى الإرادات" للبهوتي (١/ ٦٢٣) حيث قال: " (ولا) يجوز (قتل صبي ولا أنثى ولا خنثى، ولا راهب، ولا شيخ فانٍ، ولا زمن، ولا أعمى، لا رأي لهم، ولم يقاتلوا، أو يحرضوا) على قتال". (٦) يُنظر: "الاستذكار" لابن عبد البر (٥/ ٢٩) حيث قال: "وقال الثوري: لا يقتل الشيخ والمرأة والمقعد". (٧) يُنظر: "الاستذكار" لابن عبد البر (٥/ ٢٩) حيث قال: "وقال الأوزاعي: لا يقتل الحراس والزراع ولا الشيخ الكبير ولا المجنون ولا الراهب". (٨) يُنظر: "تحفة المحتاج" للهيتمي (٩/ ٢٤١) حيث قال: " (ويحل قتل) ذكر (راهب) وهو عابد النصارى وسوقة. (وأجير)؛ لأن فيهم رأيًا وقتالًا. (وشيخ وأعمى وزمن لا قتال فيهم، ولا رأي في الأظهر) ".