للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قوله: (ويسوي اللَّبن) قيل: جُعل (١) في قبر رسول الله طين (٢) بيدي (٣)

قوله: (يُهالُ) يحتمل أنَّه مجهولٌ يهيل أو مجهول يهيل (٤).

قوله: (ومن استهلَّ) (٥)، حقيقة الاستهلال: وهو رفع الصوت (٦) غير مرادٍ (٧) [بل المراد] (٨) ما يدل على حياته: كالبكاء وتحريك اليد أو (٩) الرجل، وإنَّما عين الاستهلال باعتبار العادة؛ لأن العادة استهلال الصبي (١٠) إذا كان حيًا.

قوله: (سُمِّيَ) جاء في الحديث "أنَّه جاء مجنطيًّا أي منتفخًا مغتصبًا (١١) ويقول لا يدخل (١٢) الجنة حتى يدخل أبواي ".


= الكويتية، ط: وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - الكويت (٢١/ ١٤).
(١) في (أ)، (خ): "جُمع ".
(٢) في (ب): "ظن ".
(٣) لعلَّه يريد بيديه.
(٤) هكذا كتبت في النُّسخ، والأصحُّ أن يقول: "يحتمل أنَّه مجهولٌ يهال أو معلوم يهيل ".
(٥) قال الماتن: "ومن استهل بعد الولادة سُمِّيَ، وغُسِّلَ، وصُلِّيَ عليه، وإن لم يستهل أدرج في خرقةٍ ولم يصلَّ عليه ".
(٦) في (ب): " الصوب ".
(٧) في (أ): " المراد ".
(٨) سقط في (أ).
(٩) في (أ)، (خ): "و".
(١٠) في (أ): "الهبي ".
(١١) في (أ): "مفتهبًا".
(١٢) في (ب): " لا أدخل ".

<<  <  ج: ص:  >  >>