للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

مَعَ الشَّاهِد. فَقَالَ: قد كفيتمونا مُؤْنَته. وَتَركه وَلم يذهب اليْهِ.

وَقَالَ ابن عدي: وَهَذِه الأَحَادِيث وَمَا لم اذكره من حَدِيث عَليّ هَذَا كلهَا بَوَاطِيلُ [لَيْسَ] لَهَا أصل، وَهُوَ ضَعِيف (جدا). [مختصر الكامل (ص ٥٦٥)].

• علي بن الحسن الشامي المصري.

روى عن: الثوري، ومالك، وابن أبي ذئب، والعمري، أحاديث منكرة.

لا شيء. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١٦١)].

• علي بن الحسن بن يعمر السامي المصري.

يروي عن مالك.

قال ابن عدي: أحاديثه بواطيل لا أصل لها.

وقال ابن حبان: يروي عن الثقات ما ليس من حديثهم، لا يحل كتب حديثه الا على جهة التعجب. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٩٢)].

• علي بن الحسن بن يعمر السَّامي الرباطي.

قال الدارقطنين فيما سأله البرقاني: «مصري يكذب، يروي عن الثقات بواطيل؛ مالك والثوري وابن أبي ذئب وغيرهم».

وسمعت أبا طالب يقول: «قال لي أخو ميمون، واسمه أحمد بن محمد بن زكريا أبو بكر البغداد: اتفقنا على الا نكتب بمصر حديث ثلاثة: علي بن الحسن السامي، وروح بن صلاح وعبد المنعم بن بشر». وقال النقاش والحاكم: «روى عن الثوري ومالك وابن أبي ذئب أحاديث موضوعة». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٢٧١)].

• علي بن الحسن الشامي.

عن ابن أبي عروبة.

قال ابن عدي: أحاديثه بواطيل. [ديوان الضعفاء (ص ٢٨٢)].

• علي بن الحسن السامي.

عن ابن أبي عروبة.

قال ابن عدي: أحاديثه بواطيل. [المغني في الضعفاء (٢/ ٨٠)].

• علي بن الحسن بن يعمر السامي.

عن سعيد بن أبي عروبة، ومالك.

وعنه الربيع بن سليمان المرادى، وجماعة.

قال ابن حبان: لا يحل كتب حديثه الا على جهة التعجب.

وقال أحمد بن سعد ابن أبي مريم: كنا ندور مع يحيى بن معين على الشيوخ، فوعدنا يوما نمضى الى على بن الحسن السامى.

فقال له رجل: إنه يروى عن عبد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر - أن النبي قضى باليمين مع الشاهد.

قال: كفينا مؤنته.

مالك بن عبد الله بن سيف، حدثنا على بن الحسن بن يعمر، حدثنا سفيان الثوري، عن عاصم الاحول، عن أنس: آخر صلاة صلاها رسول الله وهو جالس متوشح ببرد حبرة، فسلم عن يمينه، وعن شماله.

ابن عدي، حدثنا إسماعيل بن داود بن وردان، حدثنا محمد بن روح القتيرى إملاء، حدثنا على بن الحسن بن يعمر السامى، عن سفيان، عن إبراهيم، عن أبى الاحوص، عن ابن مسعود - مرفوعا: أحب الخلق الى الله الشاب الحدث في صورة حسنة، جعل شبابه وجماله لله وفي طاعة الله، يباهى به الرحمن ملائكته.

<<  <  ج: ص:  >  >>