يستعجلونك وقد أعد لهم جهنم، وأنها ستحيط بهم لا محالة، فما معنى الاستعجال.
٣٠٧٦: ١٧٤٠٥: الموت: ١: قوله تعالى: «كل نفس ذائقة الموت» تقدم في «آل عمران» : وإنما ذكره ها هنا تحقيرا لأمر الدنيا ومخاوفها. كأن بعض المؤمنين نظر في عاقبة تلحقه في خروجه من وطنه من مكة أنه يموت أو يجوع أو نحو هذا، فحقر الله شأن الدنيا.