رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: أذكره بسوء وهو غائب، بل صدقت وحدثت عن الخيانة، ثم قالت:«وما أبرئ نفسي» بل أنا راودته وعلى هذا هي كانت مقرة بالصانع ولهذا قالت: «إن ربى لغفور رحيم» .
٢١٥٩: ١١٧٠٥: التوبة: ١: في الخبر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «مَا تقولون في صاحب لكم إن أنتم أكرمتموه وأطعمتموه وكسوتموه أفضى بكم إلى شر غاية، وإن أهنتموه وأعريتموه وأجعتموه أفضى بكم إلى خير غاية» قالوا: يا رسول الله هذا شر صاحب في الأرض. قال:«فو الذي نفسي بيده إنها لنفوسكم التي بين جنوبكم» .
تفسير القرطبي:(٥/ ٣٤٣٩) .
٢١٦٠: ١١٧١٢: نافذ: ١: قال سعيد بن منصور: سمعت مالك بن أنس يقول: مصر خزانة الأرض، أما سمعت إلى قوله:«اجعلنى على خزائن الأرض» أي: على حفظها، فحذف المضاف.
٢١٦١: ١١٧١٩: مصر: ١: انظر، تفسير ابن كثير:(٢/ ٤٨٢) .
: ١١٧٢٣: رجلين: ٢: المصدر السابق.
٢١٦٢: ١١٧٢٩: منكرون: ١: قال القرطبي: أي: جاءوا إلى مصر لما أصابهم القحط ليمتاروا وهذا من اختصار القرآن المعجز. قال ابن عباس وغيره: لما أصاب الناس القحط والشدة، ونزل ذلك بأرض كنعان بعث يعقوب- عليه السلام- ولده للميرة، وذاع أمر يوسف- عليه السلام- في الآفاق، للينه وقربه ورحمته ورأفته وعدله وسيرته وكان يوسف- عليه السلام- حين نزلت الشدة بالناس يجلس